قال مسئولون في قطاع الصحة بليبيريا ، الإثنين، إنه جرى وضع 153 شخصا تحت المراقبة الصحية في محاولة لوقف انتشار وباء «إيبولا» الذي ظهر مجددا، وذلك بعد مرور شهرين على الإعلان عن خلو البلاد من المرض.


ونقلت قناة «سكاي نيوز» عن كبير مسئولي الطب في ليبيريا قوله :«لدينا 3 حالات إصابة مؤكدة وأحصينا 153 شخصا كانوا على اتصال بهم، صنفناهم على أساس احتمالات العدوى العالية والمتوسطة والمنخفضة».
وعانت ليبيريا من أعلى عدد وفيات بعد تفشى الإيبولا بها، وأعلنت منظمة الصحة العالمية خلو ليبيريا من الوباء مرتين، واحدة في مايو والثانية في 3 سبتمبر، ليعاود المرض الظهور مجددا.