تم، الاثنين، احتجاز مسؤول في الفاتيكان بسبب سرقة وثائق بابوية سرية وتسريبها للصحفيين، وجرى الإفراج عن مشتبه بها كان قد ألقي القبض عليها أيضا.

والمتهم الرئيسي هو المونسنيور لوشيو أنجل فاليجو بالدا، الأمين العام سابقا للجنة تم حلها كان بابا الفاتيكان، فرنسيس الأول، أسسها لاقتراح إصلاحات اقتصادية ومالية على الجهاز الإداري للفاتيكان «الكوريا الرومانية».

وألقي القبض على فاليجو بالدا لاستجوابه، مطلع هذا الأسبوع، إضافة إلى فرانشيسكا تشاوكي ،التي كانت من أعضاء اللجنة أيضا، بعد تحقيقات أجراها «الحرس السويسري» أو جيش الفاتيكان بشأن «سرقة وكشف وثائق وأنباء سرية».