ثمانية أسباب صحية للتثاؤب المفرط

أحياناً يكون التثاؤب محرجاً خاصة إذا كنت في اجتماع أو تتحدث إلى شخص تخشى أن يعتقد أنك غير مهتم بحديثه. من الناحية الصحية التثاؤب المفرط إشارة خفية من الجسم إلى ظروف صحية محتملة، إليك ما تحتاج معرفته عن أسباب التثاؤب:
تميل الدماغ إلى إرسال إشارات غير عادية منها التثاؤب المفرط عند وجود ورم في الدماغ، أو في بدايات السكتة الدماغية اضطرابات تؤدي إلى قلة النوم. نقص النوم من أسباب التثاؤب، إنها إشارة من العقل أنك متعب وتحتاج إلى الراحة. قد تكون هناك مشاكل مثل توقف الننفس أثناء النوم تعيق حصولك على الراحة الكافية.
بعض الأدوية. تسبب بعض الأدوية الشعور بالنعاس، ما يؤدي إلى التثاؤب المفرط. من هذه الأدوية مضادات الهستامين التي تُستَخدَم لعلاج الحساسية.
الأوعية الدموية. قد يكون سبب التثاؤب المفرط نزيف داخلي حول القلب أو الشريان الأورطى.
الصرع. ترسل دماغ الشخص الذي يعاني من الصرع إشارات شاذة يمكن أن تكون في بعض الحالات التثاؤب المفرط.
وجود ورم في الدماغ. تميل الدماغ إلى إرسال إشارات غير عادية منها التثاؤب المفرط عند وجود ورم في الدماغ، أو في بدايات السكتة الدماغية.
التصلب المتعدد. يشكو مرضى التصلب المتعدد من نوبات طويلة من التثاؤب المفرط، مع ضعف التحكم في حرارة الجسم.
الغدة النخامية. من أسباب التثاؤب المفرط أيضاً ضغط الغدة النخامية، وقد يكون التثاؤب في بعض الحالات النادرة عرَضاً للشلل.
فشل الكبد. لا يعرف الخبراء لماذا يحدث هذا العرَض عند فشل الكبد، ربما يكون الشعور بالتعب هو سبب التثاؤب المفرط في هذه الحالة.