قال رئيس الوزراء الاسترالي توني أبوت، الجمعة، إن حكومته تدرس طلبا رسميا من الولايات المتحدة لأن تنضم استراليا إلى الضربات الجوية ضد تنظيم داعش في سوريا.


ويشارك سلاح الجو الملكي الاسترالي بالفعل في قصف أهداف للجماعة المتشددة في العراق لكن دوره في القصف الجوي في سوريا يقتصر حتى الآن على إعادة التزويد بالوقود وجمع معلومات المخابرات.
وأبلغ أبوت الصحفيين في كانبيرا «في حين أنه توجد سلسلة إجراءات نحتاج إلى استيفائها ولا ينبغي اتخاذ أي قرار باستخفاف هنا هنا، فإننا سندرس بعناية ذلك الطلب.»
«أريد أن أكون في غاية الوضوح بأن تكريس دولة إرهابية في شرق سوريا وشمال العراق سيكون كارثة على العالم».