أخفى الله سبحانه وتعالى القبول لتبقى القلوب على وجل.. وأبقى باب التوبة مفتوحاً ليبقى الأمل موجوداً.. وجعل العبرة بالخواتيم لئلا يحتقر أحدٌ أحداً مهما بلغ العمل.. فتأمل، هذه نماذج من الحكم الدينية المعبرة، ونترككم مع المزيد منها في هذا المقال..



حكم وعبر دينية


  • قال لقمان: إن الدنيا بحر عميق وقد غرق فيه أناس كثير فلتكن سفينتك تقوى الله.
  • عندك هم ما تبدد؟ أمل ما تحقق؟ حزن يتجدد؟ أنا رصيدك لا تتردد (المرسل صلاة الليل).
  • إن للقلوب صدأ كصدأ الحديد وجلاؤها الاستغفار.
  • قال إبليس: أهلكت بني ادم بالذنوب وأهلكوني بالاستغفار وبـ (لا إله إلا الله).
  • أرض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس.
  • أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد سبحان الله وبحمده.
  • إبليس والدنيا ونفسي والهوى كيف النجاة وكلهم أعدائي.
  • قد مضى العمر وفات يا أسير الغفلات فاغنم العمر وبادر بالتقى قبل الممات.
  • همسة.. إن المعصية تورث ضيق النفس وتجر إلى معصية أخرى، راجع نفسك.
  • قال ابن القيم: الشوق إلى الله ولقائه نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا.
  • من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً وكل ضيق مخرجاً.
  • قبورنا تبنى ونحن ما تبنا ياليتنا تبنا من قبل أن تبنى.
  • تمنى أهل القبور أن يعودوا ليدركوها، وهي ساعة استجابة في آخر نهار الجمعة.
  • عندما نبحث عن النور في زمن الظلمة أدعوك لقراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
  • إن للحسنة نور في الوجه وضياء في الوجه وسعة في الرزق ومحبة في قلوب الناس.
  • من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.
  • جرح اللسان أعمق من جرح السنان.
  • الكلمة الصادقة كالشمس الدافئة في الأجواء الباردة.
  • لا شيء أعظم لعلاج الحزن هو قتله بالصبر.
  • إن أقوى انتصار يحققه الفرد هو انتصار على رغبات نفسه.
  • الصداقة الحقة هي القاموس الشامل الكل المعاني والصفات الإنسانية.
  • الظروف هي المشجب الذي يعلق عليه الفاشل أسباب فشله.
  • إذا لم تكن كاتباً تفيد غيرك فكن قارئاً تفيد نفسك.
  • إذا جالست الجهلاء فلا تنزل لعقليتهم بل حاول أن ترفعهم لعقليتك.
  • النصيحة بعد وقوع المحدور كالدواء بعد الموت.
  • من اعطى وقت الحاجة كانت عطيته مضاعفة.
  • الويل كل الويل لمن ترك عياله بخير وأقبل على ربه بشر.
  • كل نعمة لا تقرب إلى الله فهى نقمة.
  • اجعل سرك إلى الواحد ومشورتك إلى ألف.
  • اكثر الناس كذباً من يكثر الحديث عن نفسه.
  • رب رأى أنفع من مال وحزم أنفع من رجال.
  • من باع الحرص بالقناعة ظفر بالغنى والمروءة.
  • ظمأ المال أشد من ظمأ الماء.
  • العاقل يفتدي صحته بماله.. والأحمق يفتدي ماله بصحته.
  • أفضل المعروف معونة الملهوف.
  • المحبة الصادقة كضوء الشمس لا يمكن أن يحجبه أحد.
  • لا تبع هيبة الصمت بالرخيص من الكلام.
  • من يطمع بكل شيء يخسر كل شيء.
  • إنما يختبر دو الأمانة عند الأخد والعطاء.
  • الصلاة عدة تزول بها الشدة.
  • أفضل الكلام شهادة الإسلام.
  • كر الأيام ينسى الآلام.
  • إياك أن تطمع في المنزلة عند الله وأنت تحب المنزلة عند الناس.
  • من لم يكن فخره بفعله فلا فخرله.
  • الجواب اللين يصرف الغضب.
  • احسن إذا أردت أن يحسن اليك.
  • إذا أمرت الناس بالخير فافعل بما تأمر.
  • من نام على الأرض لا يسقط.
  • خوفك من الهزيمة يلحقك بها.
  • راع أباك يرعاك ابنك.
  • الأرض السوداء تعطي خبزاً أبيض.
  • العاقل يرى بأول رأيه آخر الأمر.
  • إن المباني تحكي همة الباني.
  • من حسنت خلقه سهلت طرقه.
  • أقوى الناس من قوى على نفسه.
  • بلاء الإنسان من اللسان.
  • يكفي الحاسد أن يغتنم وقت سرورك.
  • أول الغضب جنون وآخره ندم.
  • ربما أصاب الأعمى رشده وأخطأ البصير قصده.
  • رب رأى أنفع من مال وحزم أنفع من رجال.
  • معدة الفقير في حاجة إلى الطعام وطعام الغني في حاجة إلى المعدة.
  • أنقص الناس عقلاً من ظلم من هو دونه.
  • نظرت إلى كل ما يدل القوي ويكسر فلم أرى شيئاً أدل له ولا أكسر من الفقر.
  • الحواس مهالك والأوهام مسالك والعقول ممالك فمن خلص نفسه من المهالك قوى على المسالك أشرف على الممالك، شرف يوصلها إلى الممالك.
  • رديلة واحدة تجعل الإنسان رديلاً ولكن عشرة فضائل لا تكفي لجعل الإنسان فاضلاً.
  • ليس من شيء أعز من العلم، والملوك حكام على الناس والعلماء حكام على الملوك.
  • يعرف الإخلاص بالاستقامة، والاستقامة بالرجاء، بالإرادة بالمعرفة.
  • لا شرف أعلى من الإسلام، ولا كرم أعز من التقوى، ولا شفيع أنجح من التوبة، ولا لباس أجمل من العافية.
  • قيل لحكيم: ما العافية؟ فقال كلمة عظيمة: أن يمر بك اليوم بلا ذنب..
  • قال وهيب بن الورد رحمه الله تعالى: (إن استطعت أّلا يسبقك إلى الله أحد فافعل ذلك).
  • يقول الحسن البصري رحمه الله: إنّكم لا تنالون ما تحبون إلا بترك ما تشتهون، ولا تتركون ما تشتهون إلا بالصبر عن الشهوات.
  • يقول سفيان بن عيينة: عن الآية: (واسألوا الله من فضله)، ما أمر الله عباده بمسألته إلا ليعطي.
  • قيل لسفيان الثوري أوصنا فقال: اعمل للدنيا بقدر بقائك فيها، واعمل للآخرة بقدر بقائك فيها.
  • يقول مالك: ما من شيء من أعمال البر إلا دونه عقيبه، فإن صبر ذاق اللذة، وإن لم يصبر رجع.
  • يقول الفضيل بن عياض رحمه الله: إذا أنت لم تستطع قيام الليل وصيام النهار، فاعلم أنك: محروم قد كبلتك خطاياك.
  • قال ابن مسعود رضي الله تعالى عنه: من كان يحب أن يعلم أنه يحب الله، فليعرض نفسه على القرآن، فمن أحب القرأن فهو يحب الله، فإنما القرآن كلام الله.
  • قال ابن تيميه رحمه الله تعالى: الرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيا، وبستان العارفين.
  • قال الإمام أحمد رحمه الله: (الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب، لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه).
  • قال مالك رحمه الله تعالى: إنّ حقاً على من كل طلب العلم أن يكون عليه، وقار وسكينة وخشية، وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله
  • قال الشافعي عن نفسه فقال رحمه الله تعالى: كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك تصفحاً رقيقاً وذلك في مجلس العلم.. هيبة لئلّا يسمع وقعها، وهذا من حسن أدب الطالب مع معلمه.
  • روي عن بعض السلف رحمهم الله: من لم يصبر على ذل التعليم، بقي عمره في عماية الجهل، ومن صبر عليه آل أمره إلى عز الدنيا والآخرة.