أرسل 18 مشرعا جمهورياخطابا للرئيس باراك أوباما يوم الجمعة يطالبون فيه باقالة اثنين منالمديرين التنفيذيين لمكتب ادارة الافراد بعد عملية اختراق لبياناتكشفت معلومات شخصية عن ملايين الأمريكيين.


ودعت المجموعة التي يقودها رئيس لجنة المراقبة والإصلاحالحكومي بمجلس النواب جاسون شافيتز إلى إقالة مديرة الإدارة، كاثرين
أرشوليتا، وكبيرة مسؤولي المعلومات دونا سيمور بسبب فشلهما في تصحيحنقاط الضعف في شبكة مكتب ادارة الافراد بالرغم من تحذيرات.

وقالت الرسالة:«فقدنا الثقة في قدرة المديرة ارشوليتا علىتأمين شبكات مكتب ادارة الافراد وحماية بيانات ملايين الأمريكيين».
وفي خطاب منفصل طلب النائب الديمقراطي عن ولاية ماريلاند كريسفان هولين من ارشوليتا حماية اكبر من سرقة البيانات لاي فرد يحتملأن يتأثر بهذا التسلل ليس فقط لعدد 4.2 مليون شخص تم تحديدهم حتىالآن.