نشر موقع “بيزنس إنسايدر” الأمريكي تقريرًا حصل عليه من جامعة “إنديانا” الأمريكية، تناول خلاله صورًا لمدينة “سان فرانسيسكو” التي تقع في ولاية كاليفورنيا، وذلك خلال فترة الأربعينيات والخمسينيات، حين كانت المدينة متنوعة، تضم أشخاصا من جميع مناحي الحياة، قبل أن تصبح مركزًا للتكنولوجيا العالمية، على النحو التالي:




استضافت مدينة “سان فرانسيسكو” عام 1939، معرض البوابة الذهبية الدولي، للاحتفال الرسمي بجسري المدينة، وقد بنى المهندسون جزيرة صناعية سميت بـ”جزيرة الكنز” من أجل هذه المناسبة، ثم طورت الجزيرة لاحقًا لتصبح قاعدة بحرية، لا تزال موجودة حتى الآن.



كان رصيف الصيادين في مدينة “سان فرانسيسكو”، منزلاً لعمال إيطاليين وصينيين مهاجرين، والذين كانوا يستخدمون القوارب الصغيرة لصيد الأسماك وسرطان البحر، الأمر الذي يعكس مدى تنوع الحياة في هذه المدينة قبل أن تصبح منطقة جاذبة للسياح.



صورة لحي”Russian Hill” تعكس مدى زيادة النمو المجتمعي بشكل سريع.



شكل المنازل في حي “تليجراف هيل” “Telegraph Hill” خلال فترة الأربعينات.



ترام في شارع “جرانت” في الحي الصيني، وقد بذل الكثير من السياسيين المحليين جهودًا لمنع هذا الترام من الشوارع، خلال فترة الأربعينات والخمسينات، لكنه بقى بفضل جهود لجنة المواطن.



التقط “كوشمان” صورة لمدينة “سان فرانسيسكو” من أعلى “القمتين التوأم”، على ارتفاع 922 قدمًا وسط المدينة.



صورة لحي “Nob Hill” والحي المالي.



منازل مبنية على الطراز الفيكتوري في شارع “جونز”، بالقرب من المحيط الهادئ ومدينة “برودواي”.



التقط “كوشمان” صورة لجزيرة “الكاتراز” أو “الصخرة” عام 1955، حين كانت لا تزال تستخدم كسجن فيدرالي، حيث أغلق هذا السجن عام 1963، وتم تحويل الجزيرة إلى مزار سياحي.



شارع السوق عام 1953 الذي كان مكانًا هامًا للتجارة في ذلك الوقت، وصار يحوي شركات التكنولوجيا فيما بعد.