أثناء الحدث الصحفي الذي أقامته لمبرجيني للصحفيين المتخصصين بالسيارات في أستراليا على حلبة فيليب آيلاند، دبت النيران في واحدة من سيارات افينتادور رودستر (المكشوفة) هي بقادة تيم كين محرر مجلة توب جير أستراليا.

حيث كان تيم يقود السيارة والقيام بعدة لفات على الحلبة دون مشاكل، إلا أن المنظمين لاحظوا دخان يخرج من الجهة الخلفية للسيارة أي من عند المحرك، وتم تبليغه بالتوقف الفوري والخروج من السيارة بأسرع وقت ممكن، ليتمكن بعدها رجال الإطفاء من إطفاء هذا الحريق المبهم.

وطلب المسؤول عن لمبرجيني في جنوب شرق آسيا سيباستيان هينري من الصحفيين، عدم كتابة ما شاهدوه، لأن: "هذا ليس هذا ما يحدث عادة" على حد قوله.

وقال أيضاً أن النار كان سببها تسرب في الزيت، وحرارة الحلبة المرتفعة.