خِلال اليوم نستقبل أگثر من مليون فگرة .. و نقوم بالعديد من الأمور سواء صالحة أو غير ذلگ أم أمور منفعة لنا ..

ربمـا تضايقنا بعض المواقف التي نمر بها .. أو ينگسر لنا مجداف و أمل ..

رُبما نعدل عن شيء گنا نتمناه لأننا نشعر أننا لسنا بالقوة الگافية ..

و ربمـا زارنـا فرح فابتهجت أساريرنا و سعدنا به و نريد منه أن يبقى معنا و لا يرحل
و ربما و ربما ..

و في نهاية الـيوم .. في الليل الـساگن ..
ومضـت في الرأس فگرة ..
فگرة و گأنها دعوة ..
فترتدي الخشوع ..
و تُعد نـية الإخلاص ..
و هـيا إلى قِيـام اللـيل ..
في جنح الظلام ..
بصحبة القرآن ما أجملها من رحلة .. و بعدها .. لن تستطيع وصف راحتگ و سگينتك .. توقـن أن گل فرح سـيبقى .. و گل حزن سيرحل .. و گل كَرب أتى لِحگمة .. تشعر بگل الإندفاع و القوة .. و الأمل و الرضـا .. تعلـم أن گل شيء بخير .. و گل الأمور ستگون على ما يُرام .. و تـثقُ أنگ لست وحدگ .
مطلـقًا !!
أنت مع الحي الذي لا يموت .. و الحي الذي لا يموت معگ في كل مكان و يسمعگ إذا ناديت ..

فـ“ احـفظ الله تَجده تُجاهگ “