اهم و أشهر 10 كتاب حازت على إعجاب العالم أجمع..ومازالت من أكثر الكتب تأثيراً وإنتشاراً حول العالم

1- جمهورية أفلاطون
عرض كبير وصورة دقيقة لكل جوانب الحياة وكافة مظاهر الفرد، والأسرة، المجتمع، الدولة، الثقافة، التربية، العمل، الزراعة، الصناعة، لإنشاء دولة جمهورية حرة ديمقراطية يسود فيها العدل ويسيطر عليها العلم والعقل فلا عنف ولا ظلم ولا جهل بل الكل يسعى لخير المجموع.

2- فنّ الحرب
أحد أهمّ المؤلّفات العسكرية على الإطلاق، ألّفه العبقري الصيني «سون تزو» سنة 600 قبل الميلاد، إعتبر لفترة طويلة مرجعاً كاملاً للإستراتيجيات والوسائل العسكرية. حيث كان له تأثير ضخم على التخطيط العسكري قديماً و حديثاً.

3 - «ألف ليلة وليلة»
حكايات تُسرد في عالم مليء بالجمال والفتنة والسحر والغرابة... يعتبر بعض النقاد أنّ واضع الكتاب ليس شخصاً واحداً ويُجمعون على أن نواة ألف ليلة وليلة فارسية. ويميل البعض إلى الجزم بأن أصل الكتاب هندي مع إقرار ببعض الفضل للفرس فيه. أمّا الحكايات فنُسبت إلى الهند وبلاد فارس وبغداد والكوفة والبصرة

4- «دون كيشوت»
رواية كتبها الإسباني ميغيل دي سيرفانتس. وتتحدث القصة عن فارس نبيل وخادمه سانشو بانزا، وظلّت هذه الرواية من أكثر الروايات المقروءة والمؤثرّة على مدى قرون.

5- كتاب «الأغاني»
لأبي الفرج الأصفهاني، ولم ينل كتاب في تاريخ الأدب العربي شهرة توازي كتاب الأغاني الذي احتوى على فرائد الأدب. المجموعة الكاملة 25 مجلد مدمج مع الفهرسة في ملف واحد بحجم 108 ميجا

6- «رباعيات الخيام»
للفيلسوف والشاعر الفارسي عمر الخيام الذي يدعو فيه إلى الإستمتاع بالحياة واستغلال كلّ لحظة سعيدة فيها لأنّها أقصر ممّا يمكن أن نتخيّل. ترجمة أحمد رامي

7- «هاملت»
، تارجيديا شكسبير الأطول والأعذب والأهم. وتُعدّ هذه التراجيديا من كلاسيكيات الأدب العالمي.

8- الديكاميرون
- جيوفاني بوكاشيو - كتب بوكاشيو هذه الرواية إلى نساء عصره بهدف تسليتهن، حيث كُنَّ محرومات من وسائل اللهو المتاحة للرجال في ذلك العصر، لتصبح فيما بعد تصنف إلى جانب أعمال هوميروس وشكسبير والكتب المقدسة.


9- «المريض الوهمي»
للكاتب المسرحي الفرنسي موليير الذي يصعب تحديد أهمّ أعماله لأنّ كلّ المسرحيات التي قدّمها بكل ما تحمله من كوميديا سوداء ونقد مبطّن للأطباع البشرية السيئة مثل البخل والغباء والتسلّط والإستبداد لاتزال تعيش بيننا ونرجع إليها في كلّ موقف يُصادفنا.

10- «مدام بوفاري»
من أهمّ الروايات التي عرفها الأدب العالمي. وقد كرس الكاتب الفرنسي غوستاف فلوبير من خلالها انتصار المذهب الواقعي على المذهب الرومانتيكي، وكان لها التأثير العميق في مجرى الرواية العالمية المعاصرة.