أوضحت دراسة علمية أجراها فريق من الباحثين الأمريكيين ونشرت نتائجها فى مجلة سيفالجيا، أن هناك علاقة بين التغيرات الجوية والإصابة بنوبات الصداع النصفى، حيث إن هذه النوبات ترتفع بنسبة 30% أثناء فترات العواصف والإعصار والصاعقة فهذه العوامل البيئية تسبب الإصابة بالصداع النصفى.

ويمكن أخذ عقار الباراسيتامول لعلاج هذا الصداع لتخفيف من حدة الآلام. وأكد الباحثون أن هناك ثورة فى علاج الصداع النصفى بعيدا عن كل هذه العقاقير وهى عبارة عن حقنة تحتوى على الأجسام المضادة تأخذ مرة كل شهر بدلا من العقاقير التى تأخذ كل يوم وسوف يتم تسويقها مع مطلع عام 2015 بعد أن تنتهى التجارب النهائية عليها.