صدر حديثاً عن دار أكتب كتاب تحت عنوان "مخلوقات من وراء العالم" للكاتب تامر فتحى.
وجاء على غلاف الكتاب "كل الحضارات لديها قصص عن عمالقة يشبهون البشر فى تراثهم.. أعتقد أننا دائمًا بحاجة لأساطير كهذه".
لكن الموالين لنظرية وجود الوحش يردون بأن التمسك بالوقائع الحية والأدلة التى لا تقبل الشك لمجرد الموافقة على مبدأ البحث طريقة لا تجارى العلم الحديث، وأن التشكيك لمجرد التشكيك والسخرية من شهادات الشهود ووصف الأمر بالخرافة دون تحقيق ينافى مبدأ الحياد فى البحث العلمى، وأنه أشبه بما كان يحدث لجاليليو وكوبرنيكوس من قبل علماء عصرهم بتسفيه الفرضيات العلمية فقط لأنها تخالف ثوابتهم ومعتقداتهم".