من أروع ما قرأت اليوم
..
..
بعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :
ياولدي استلف من الدكان إلى أن يفرجها الله

( لا إنسَانيّة )

==========================

قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .
قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!
فـنصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي

( ظُلم )

==========================

ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت
بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق
كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة

( قـدر )

=========================

كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسانا".

( سُوء تربيّه )

=========================

طرق الباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ! .
سمع صوتها و مضى . .
فهذا كل ما يريده

( حُب بقناعَة )

=======================

تزوجها فلم يتفقا سألوه :
ما ﺎلسبب ؟ قال: ﻟا اتكلم عن عرضي ..
طلّقها فسألوه : ما ﺎلسبب ؟ قال :
لا أتكلم عن ﺎمرأة خرجت من ذمتي '

( رجولة )

========================

اشترى فقير 3 برتقالات
-قطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،
-الثانيه متعفنه رماها ،
اطفئ النور فقطع الثالثه واكلها ..

(أحياناً ,نتجاهل لگي نعيش)

========================

سقط حذاء غاندي اﻟأيمن وَ هو يركب الحافلة وَ هي تمشي .. فرمى الثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !