قررت الأسترالية /ليزا- واردلى/ البالغة من العمر 32 عاما عبور الأطلنطى من شاطئ إلى آخر بواسطة زورق مصنوع من جذع شجرة، ومستخدمة ذراعيها فى التجديف بعد أن فقدت الأمل فى الحصول على راع يدعمها فى خوض تجربتها.

وظلت المغامرة الأسترالية عدة شهور وهى تتدرب على التجديف حتى قررت بدء رحلتها خلال هذا الشهر لربط جزر "الكنارى" بجزر الأنتيل الكبرى وهى تثبت بذلك أن المرأة لديها قلب أقوى من قلب الرجل فهى لا تخشى المخاطر التى سوف تقابلها.