قال وزير الداخلية الأفغانى إن التحقيق الأول فى تفجير انتحارى دموى استهدف حفل زفاف، يشير إلى أن طلبان وإرهابيين هم المسئولون عن الهجوم.

وكان نائب برلمانى أمير حرب أوزبكى سابق من بين قتلى التفجير الذى نفذه انتحارى دنا من النائب خلال حفل زفاف ابنته، ثم فجر نفسه.

وزار وزير الداخلية بسم الله خان محمدى ولاية سمنغان فى شمال أفغانستان اليوم الأحد لحضور جنازة أحد ثلاثة مسؤولين أمنيين قتلوا فى تفجير يوم السبت فى مدينة أيباك عاصمة الولاية.

وقال محمدى إن وفدا حكوميا يحقق فى الهجوم، لكن الأدلة التى ظهرت حتى الآن تشير إلى أن طلبان وإرهابيين هم المتورطون فى الهجوم.