النتائج 1 إلى 10 من 10
الموضوع: اعتذار على الملأ
- 08-03-2012, 05:18 PM #1
اعتذار على الملأ
أخ محمد أقدم لك اعتذاري لو ضايقتك بتدخلاتي إن كانت فيها بعض الشدة و الانتقاض, فلن تسمع مني تدخل بعد اليوم!!!!!
فالشدة في الكلام هي طبعي و أنا لا أحب الليونة في الكلام أو المجاملات, أحب من يصفعني على وجهي و يعلمني و ينفعني, خير ممن يطبطب على رأسي و يطريني و يجاملني كي يراوغني. و الله شاهد علي أني ما أقصد إهانة أحد, بل بالعكس أحبكم جميعا في وجه الله, و ما يحرك غيرتي و حميتي إلا احساسي بأنكم إخواني و أبناء عمومتي و أريد الخير لي و لكم.
أقدم اعتذاري مرة أخرى على الملأ لكل من أحس في يوم ما أنني جرحته بكلامي أو تجاوزت حدودي.
الشدة طبعي لكن الاحترام هو شعاري...
- 08-03-2012, 06:26 PM #2
- 08-03-2012, 06:37 PM #3
ماشاء الله
مااطيبكما واكرمكما
بارك الله فيكما واحسن اليكما
- 08-03-2012, 06:58 PM #4
حصل خير إن شاء الله و بارك الله فيكم و بكم و جمعنا على ما يرضى و يرتضيه لنا
- 08-03-2012, 07:07 PM #5
كريم وطيب الاصل
وابو عزب اخو الجميع ..
بس لا تتعودها مرة ثانية
ههههههههههههههه
تحية ود للجميع
- 08-03-2012, 07:12 PM #6
- 08-03-2012, 07:14 PM #7
يا سلالالالالام هذه الروح وإلا بلاش الله يقويكم إن شاء الله ويلم شملكم ويجمعكم بالفردوس يارب العالمين
- 08-03-2012, 07:32 PM #8
الاخوه شئ من محاسن الاخلاق ما اجمله
- 08-03-2012, 09:31 PM #9
من شيم الكبار
- 09-03-2012, 05:36 AM #10عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رجلا قال للنبى ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أوصنى قال : لا تغضب فردد مراراً قال لا تغضب .
رواه البخارى
قوله صلى الله عليه وسلم (لا تغضب )
معناها لا تنفذ غضبك ، وليس النهى راجعا إلى نفس الغضب لأنه من طباع البشر ولا يمكن للأنسان دفعه
وقوله ( صلى الله عليه وسلم ) "إياكم والغضب فإنه جمرة تتوقد فى فؤاد ابن آدم ألم تر إلى أحدكم إذا غضب كيف تحمر عيناه وتنتفخ أوداجه فإذا أحس أحدكم بشئ من ذلك فليضطجع أو ليلصق بالأرض "
وجاء رجل إلى النبى ( صلى الله عليه وسلم ) فقال : يارسول الله : علمنى علماً يقربنى من الجنة ويبعدنى عن النار قال : لا تغضب ولك الجنة
وقال ( صلى الله عليه وسلم ) : " إن الغضب من الشيطان وإن الشيطان خلق من النار وإنما يطفئ النار الماء فإذا غضب أحدكم فليتوضأ "
وقال أبو ذر الغفارى : قال لنا رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) " إذا غضب
أحدكم وهو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع "
قال عيسى ( عليه السلام ) ليحيى بن زكريا ( عليه السلام ) إنى معلمك علماً نافعاً : لا تغضب فقال وكيف لى ألا أغضب قال إذا قيل لك ما فيك فقل : ذنب ذكرته ، أستغفر الله منه وإن قيل لك ما ليس فاحمد الله إذ لم يجعل فيك ما عيرت به وهى حسنة سيقت إليك
وقال عمرو بن العاص : سألت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) عما يبعدنى عن غضب الله تعالى قال " لا تغضب " وقال لقمان لأبنه : إذا أردت أن تؤاخى أخا فأغضبه ، فإن أنصفك وهو مغضب وإلا فأحذره