النتائج 1 إلى 15 من 24
- 12-01-2012, 04:03 PM #1
قصص نجاح من البدايات الصعبة والعثرات القوية إلى النهايات الناجحة.......من الحياة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوانى اقدم لكم اليوم سلسلة جميلة من قصص نجاح للاشخاص كانوا على حافة اليأس ولولا محاولتهم ومثابرتهم لكانوا الان فى طى النسيان ولم يكن يعرفهم احد مثلما يعرفهم الان
بعدما انتهيت من قراءة ما سوف اقدمه لكم وجدت ان السر بداخلنا نحن وليس بيد الظروف او المتغيرات حولنا
رأيت ان تقديم هذه القصص قد يساعد بشكل او بأخر فى نفسية المضاربين هنا وتحويلها من عامل سلبى الى ايجابى يضعنا على اول درجة من درجات النجاح بأذن الله
قد تكون هذه القصص بعيدة عن الفوركس ولكن من وجهة نظرى ان هناك عامل مشترك وهو الاهم فى الحياة العملية الا وهو النفسية والاصرار والايمان بالنجاح
يتبع بأذن الله
- 12-01-2012, 05:18 PM #2
وهل ينفع العطشان طرد السراب
نحن نطلب الربح من شركات
مكاسبها وارباحها من خسارتنا
يالسذاجة العقل الذي لا يدرك
الحقائق فائق احترامي وتقديري
- 12-01-2012, 06:05 PM #3هل النجاح ضربة حظ؟ شيء نادر يحدث مرة ولا يتكرر؟ هل الناجحون
ولدوا ليكونوا كذلك، لحكمة إلهية لا سبيل لفهمها؟ هل الفاشلون في
الحياة مقدر لهم الفشل، وبالتالي فلا توجد قوة تحت سماء هذه الأرض
تستطيع أن تغير من قدرهم وحالهم هذا؟
تأتي على كل واحد منا فترات يشعر فيها بأشد درجات الإحباط، يرثى فيها
لنفسه، ويتشح فيها كل شيء بالسواد، ويصور له تفكيره أنه لا سبيل
للوقوف بعد هذه العثرة، وأن ما حدث هو نهاية الطريق وخاتمة الأحداث،
فلا عودة ولا نهوض بعد هكذا وقوع، فهل الأمر كذلك؟
هذه القصص كلها محاولة لإقناعك بأن تجيب أنت بالنفي على كل هذه
التساؤلات، من خلال قصص نجاح من واقع الحياة التي نعيشها ،
لأناس تحلوا بالتفاؤل وتحملوا الصعاب، حتى أدركوا النجاح.
النجاح تفاؤل لا يفل فيه تشاؤم، نتاج مجهودات لا تفتر، وعزيمة لا تكل ولا
تمل، و إيمان لا يهتز ولو وقعت أكبر المصائب فوق رأسك . النجاح ثقة
تامة بالله تعالى، وبأنه كلما كبرت المصائب، كلما عظم تمنح السماء،
للصابرين والمثابرين.
منقول عن رءوف شبايك
يتبع
- 12-01-2012, 06:08 PM #4
- 12-01-2012, 06:11 PM #5
موضوع ممتاز واويد صاحبه بشدة واتمنئ ان يواصل بصراحة حياتي بدات عندما قرات كتاب دع القلق وابداء الحياة به قصص عظيمة والهدف ليس المال دوما فالمال رزق يذهب وياتي الهدف هو ايجاد النفس وقضاء الوقت فيما يحبه المرء بالفعل ويفيده طبعا
تقبلوا تحياتي
- 12-01-2012, 06:16 PM #6
- 12-01-2012, 06:17 PM #7
والله نحن باشد الحاجه لهذه القصص حتى تشحن الهمم وننفض عن انفسنا غبار التشاؤم والهزيمه بارك الله فيك ومتابع معك
- 12-01-2012, 06:28 PM #8
في كل الحالات الغلبان سيخسر ثم يكسب وهكذا هم من ينتجون المال للملياردارت الذين تراهم .في كل المجالات من يعمل وينتج المال غيرهم ومن يربح في الاخير هم ربحانين لانهم يعملون واصحاء ويتطورون اما من يكسب من مقعده فغالبا ما يموت بجلطة
المهم القاعدة ان ترئ اين الصغار وتبحث عن المال بينهم لذلك هذا السوق لا ينفع معاه الا راس مال كبير وشركة او حساب في بنك بالعملات مثلا وقتها ستودع الخسائر للابد اما ما نفعله الان فمداعبة الاسود ومداعبة الاسد ليست جيدة فسيقضمك يوما ما
تقبل تحياتي يا فهد ولا تخسر وسيطك كثير
- 12-01-2012, 06:33 PM #9
- 12-01-2012, 11:58 PM #10
فين القصص
- 13-01-2012, 12:33 AM #11
- 13-01-2012, 02:15 AM #12
النجاح قد يأتي بعد سن الخامسة والستين
كان ميلاده في التاسع من شهر سبتمبر عام 1890 م في بلدة هنريفيل التابعة لولاية إنديانا الأمريكية، وفارق
والده - عامل مناجم الفحم - الحياة وعمره ست سنوات، ومع
اضطرار والدته حينئذ للخروج للعمل لتعول الأسرة، كان
على أكبر إخوته : ساندرز، أن يهتم بشأن أخيه ذي الثلاث
سنوات وأخته الرضيعة، وكان عليه أيضاً أن يطهو طعام
الأسرة، مهتد يا بنصائح ووصفات أمه . في سن السابعة كان
ساندرز قد أتقن طهي عدة أنواع من الأطباق الشهية، من
ضمنها الدجاج المقلي في الزيت.
لم يقف الأمر عند هذا الحد، إذ أضطر ساندرز كذلك للعمل في صباه في عدة وظائف، أولها في مزرعة
مقابل دولارين شهريًا، ثم بعدها بسنتين تزوجت أمه ، ما مكنه من أن ي رحل للعمل في مزرعة خارج بلدته، و
بعدما أتم عامه السادس عشر خدم لمدة ستة شهور في الجيش الأمريكي في كوبا، ثم تنقل ما بين وظائف
عدة، من ملقم فحم على متن قطار بخاري، لقائد عبارة نهرية، لبائع بوالص تأمين، ثم درس القانون بالمراسلة
ومارس المحاماة لبعض الوقت، وباع إطارات السيارات، وتولى إدارة محطات الوقود.
إنه هارلند دافيد ساندرز، الرجل العجوز المشهور، ذو الشيب الأبيض الذي
ترمز صورته لأشهر محلات الدجاج المقلي. لقد كانت رحلة هذا الرجل
في الحياة مليئة بالصعاب والشوك. في عامه الأربعين، كان ساندرز يطهو
قطع الدجاج، ثم يبيعها للمارين على محطة الوقود التي كان يديرها في
مدينة كوربين بولاية كنتاكي الأمريكية، وكان زبائن ه يجلسون في
غرفة نومه لتناول الطعام. شيئاً فشيئًا بدأت شهرته تزيد، وبدأ الناس يأتون
إلى المحطة فقط لتناول دجاجه، ما مكنه من الانتقال للعمل كبير الطهاة
في فندق يقع على الجهة الأخرى من محطة الوقود، ملحق به مطعم اتسع
لقرابة 142 شخص.
على مر تسع سنين تالية، تمكن ساندرز من إتقان فن طهي الدجاج المقلي، وتمكن كذلك من إعداد وصفته
السرية التي تعتمد على خلط 11 نوعًا من التوابل، الكفيلة بإعطاء الدجاج الطعم الذي تجده في مطاعم
كنتاكي اليوم.
كانت الأمور تسير على ما يرام، حتى أن محافظ كنتاكي أنعم على ساندرز وعمره 45 سنة بلقب
كولونيل تقديرًا له على إجادته للطهي، لولا عيب واحد - اضطرار الزبائن للانتظار قرابة 30 دقيقة حتى
يحصلوا على وجبتهم التي طلبوها. كان المنافسون المطاعم الجنوبية يتغلبون على هذا العيب بطهي الدجاج
في السمن المركز ما ساعد على نضوج الدجاج بسرعة، على أن الطعم كان شديد الاختلاف.
احتاج الأمر من ساندرز أن يتعلم ويختبر ويتقن فن التعامل مع أواني الطهي باستخدام ضغط الهواء، لكي
يحافظ دجاجه على مذاقه الخاص، ولكي ينتهي من طهي الطعام بشكل سريع، كما أنه أدخل تعديلاته الخاص
على طريقة عمل أواني الطبخ بضغط الهواء في مطبخه!
ما أن توصل ساندرز لحل معضلة الانتظار وبدأ يخدم زبائنه بسرعة، حتى تم تحويل الطريق العام ، فلم يعد
يمر على البلدة التي بها مطعم سان درز، فانصرف عنه الزبائن . بعدما بار كل شيء، اضطر ساندرز لبيع كل
ما يملكه بالمزاد، وبعد سداد جميع الفواتير، اضطر ساندرز كذلك للتقاعد ليعيش ويتقوت من أموال التأمين
الحكومية، أو ما يعادل 105 دولارات شهريًا. لقد كان عمره 65 عامًا وقتها!
بعدما وصل أول شيك من أموال التأمين الاجتماعي الذي يعادل المعاشات في بلادنا إلى الرجل العجوز،
جلس ليفكر ويتدبر، ثم قرر أنه ليس مستعدًا بعد للجلوس على كرسي هزاز في انتظار معاش الحكومة،
ولذا أقنع بعض المستثمرين باستثمار أموالهم في الدجاج المقلي الشهي، وهكذا كانت النشأة الرسمية لن شاط
. دجاج كنتاكي المقلي أو كنتاكي فرايد تشيكن، في عام 1952
قرر ساندرز أن يطهو الدجاج، ثم يرتحل بسيارته عبر الولايات من مطعم لآخر، عارضًا دجاجه على ملاك
المطاعم والعاملين فيها، وإذا جاء رد فعل هؤلاء إيجابياً، كان يتم الاتفاق بينهم على حصول ساندرز على مقابل
مادي لكل دجاجة يبيعها المطعم من دجاجات الكولونيل. بعد مرور 12 سنة، كان هناك أكثر من 600 مطعم
في الولايات المتحدة وكندا يبيعون دجاج كولونيل ساندرز.
في هذه السنة عام 1964 ، وبعدما بلغ ساندرز سن 77 ، قرر أن يبيع كل شيء بمبلغ 2 مليون دولار
لمجموعة من المستثمرين (من ضمنهم رجل انتخب بعدها كمحافظ ولاية كنتاكي من عام 1980 وحتى
1984 ، مع بقا ئه المتحدث الرسمي باسم الشركة مقابل أجر وظهوره بزيه الأبيض المعهود ولمدة عقد
من الزمان في دعايات الشركة عكف العجوز في خلال هذا الوقت على الانتهاء من كتابه
Life As I Have Known It Has Been Finger Lickin' Good
أو: الحياة التي عرفتها كانت شهية بدرجة تدفعك للعق الأصابع
– كناية عن الجملة الدعائية التي اشتهرت بها دعايات الشركة والذي نشره في عام 1974
تحت قيادة المستثمرين الجدد، نمت الشركة بسرعة، وتحولت في عام 1966 إلى شركة مساهمة مدرجة
في البورصة، وفي عام 1971 بيعت مرة أخرى بمبلغ 285 مليون دولار، حتى اشترتها شركة بيبسي في عام
1986 بمبلغ 840 مليون دولار. في عام 1991 تحول الاسم الرسمي للشركة من دجاج كنتاكي المقلي
إلى الأحرف الأولى كي اف سي، للابتعاد عن قصر النشاط على الدجاج المقل ي، لإتاحة الفرصة لبيع المزيد
من أنواع الطعام . اليوم يعمل أكثر من 33 ألف موظف في جميع فروع كنتاكي، المنتشرة في أكثر من
100 دولة.
قبل أن يقضي مرض اللوكيميا سرطان الدم على الكولونيل وسنه 90 عامًا، كان العجوز قد قطع أكثر
من 250 ألف ميل ليزور جميع فروع محلا ت كنتاكي . حتى يومنا هذا، تبقى وصفة كولونيل ساندرز
أحد أشهر الأسرار التجارية المحافظ عليها
- 13-01-2012, 02:39 AM #13
دا من كتاب 25 قصة نجاح و الكتاب جزأين جزء اول 25 قصة و جزء تانى 25 قصة كنت نزلت بيهم موضوع قبل كدا فى القسم العام , شكرا لطرحك للموضوع للتحفيز
- 13-01-2012, 02:44 AM #14
ان مش شايف سراب انا شايف حلم
واى حاجة فى هذا العالم بدأت بحلم ............ وتحقق
شرفنى مرورك أخى
متفق معك اخى
هذا ما اردت نقله تماما
مشكور أخى للمرور
- 13-01-2012, 02:51 AM #15