سبحان الله نفس الي صار للريان صار بشركات الاردن

[CHL]

بسم الله الرحمن الرحيم
الريان في مصر وماتركس في الاردن
عملو في البورصة وكوني في الاردن وبداية تعرفي على الفوركس هو من شركة ماتركس وبعدها طلعو نصابين وحرامية لكن بالاصل هم يعملو بصدق واحتراف ونفس المسلسل حصل في الحاج الريان

[شهيد الاسلام]

بسم الله الرحمن الرحيم
الريان في مصر وماتركس في الاردن
عملو في البورصة وكوني في الاردن وبداية تعرفي على الفوركس هو من شركة ماتركس وبعدها طلعو نصابين وحرامية لكن بالاصل هم يعملو بصدق واحتراف ونفس المسلسل حصل في الحاج الريان

اتقى الله يا اخى

شركات الريان نظيفة يبدو انك تاثرت بالمسلسل الذى يعرض حاليا وهو بعيد كل البعد عن الواقع باعتراف صناع المسلسل

كل مشكلة الريان ان تجارة العملات كانت ممنوعة من قبل الدولة فى ذالك الوقت

[متعب المصرى]

اسمحاى تاريخ الريان قبل شركات توظيف الاموال (تاجر شاطر) بيعرف يجيب القرش منين وبعدين الراجل سند احكومة المصرية كتير بس (ما طا طير وارتفع الا كما طار وقع وطبعا الاصول كانت بتتباع بالبخس

[ابــ آدم ــو]

الريان الى عمل فى كدا الحكومه وقتها
كان داين الحكومه بالملايين وعلشان تهرب من السداد سجنتو
هو للاسف الودائع معاها كانت زياده عن اللزوم
ومكنش فى بيت فى مصر الا ليه عند الريان
والى اسمعه دلوقتى انه هيكمل مع اشرف السعدى فى تجاره اللحوم

[CHL]

هههههههههههههه اخي الكريم انا لم اتهم الريان بل بالعكس اقرء مشاركتي جيدا
انا قلت ان الي حصل للريان من مصائب نفسها حصلت لشركة ماتركس في الاردن لانهم محترفين في هذا النوع من التجارة والن الحكومة لم ولن تسمح لمثل هؤلاء الناجحين
تحياتي

[kale2010]

[QUOTE=CHL;2166066]

بسم الله الرحمن الرحيم
الريان في مصر وماتركس في الاردن
عملو في البورصة وكوني في الاردن وبداية تعرفي على الفوركس هو من شركة ماتركس وبعدها طلعو نصابين وحرامية لكن بالاصل هم يعملو بصدق واحتراف ونفس المسلسل حصل في الحاج الريان

[/QUOTE

[tarikov]

السلام عليكم و عيدكم مبارك سعيد
أنا و بكل صراحة من المعجبين بأحمد الريان فهو تاجر رائع و بمعنى الكلمة
الذي أظنه و الله أعلم أن الدولة هي التي خططت للاطاحة بهم و سجنهم و هو ومن معه مثل أشرف السعد
هذا التاجر كان لديه كما جاء على لسانه حوالي 300 مليون و هو لم يدخل الجامعة بعد تصوروا هذا و كل ذلك من تجارة العملة أي بمعنى قبل توظيفه للأموال .
و عمل كذلك برأسمال قدره 5 ملايير في الثمانينات .و لم يكن يعلم أنه من أغنياء مصر آنذاك
السبب في سجنه أو الأسباب هي أنه كبر كثرا في مدة قصيرة فتصوروا أنه منح قرضا للدولة من العملة الصعبة و كان يرغب في عمل شركة مواصلات و هذا ما جعل تخوفات الدولة تزيد فكما هو معلوم أن النقل في أي بلد هو عصب الحياة فاضراب واحد مثلا يمكن أن يوقف الحياة و العمل في دولة بكاملها .
اضافة الى ذلك كان يرغب في شراء بنك و لا أذكر اسم هذا البنك لكنه اصطدم بشخص آخر كان ينوي الاستفادة من هذه الصفقة و طبعا هذا الشخص هو ابن الرئيس السابق مبارك .
و الذي يجول الآن في الوساط المصرية هو أن الريان سيعود للتجارة في شراكة مع أشرف السعد و بالضبط في تجارة اللحوم و الله أعلم
أتمنى له و لنا التوفيق .