كاتب أمريكي: العلوم والفلسفة اليونانية مسروقة من مصر الفرعونية

[mohsen224]

القاهرة (رويترز) - يعترض الكاتب الأمريكي جورج.جي.ام. جيمس على مصطلح الفلسفة اليونانية أو الإغريقية بل يراها تسمية خاطئة ويشدد على أن من يعرفون بأنهم فلاسفة اليونان لم يكونوا أصحاب هذه الفلسفة "وانما أصحابها هم الكهنة المصريون وشراح النصوص المقدسة والرموز السرية" للكتابة والتعليم.
ويقول في كتابه (التراث المسروق.. الفلسفة اليونانية فلسفة مصرية مسروقة) ان المصريين القدماء استحدثوا "مذهبا دينيا شديد التعقيد سُمِي نظام الأسرار.. أول مذهب عن الخلاص" بهدف السمو على سجن الجسد وان هذا النظام ظل سريا وشفاهيا يحظر تدوينه لنحو خمسة آلاف عام حتى سُمح للإغريق بالتعلم مباشرة من الكهنة المصريين.
ويضيف أن "الفلسفة المصرية غير المكتوبة والتي تمت ترجمتها الى اليونانية القديمة هي وحدها فقط التي وجدت هذا المصير البائس. تراث سرقه الإغريق" حيث يرى أن الإسكندر الأكبر الذي غزا مصر عام 332 قبل الميلاد اغتصب مكتبة الاسكندرية " ونهبها واصطنع أرسطو (384-322 قبل الميلاد) مكتبة لنفسه من الكتب المنهوبة".
ويقول جيمس ان "التضليل في حركة الترويج للفلسفة اليونانية يبدو سافرا وفاضحا الى أقصى مدى عند الإشارة عمدا الى أن نظرية المربع القائم على وتر المثلث قائم الزاوية هي نظرية فيثاغورث وهو زعم أخفى الحقيقة قرونا عن أعين العالم...ان المصريين هم الذين علموا فيثاغورث واليونانيين الرياضيات التي عرفوها" بعد أن أُتيحت لهم فرصة التعلم من الثقافة المصرية.
ويقع الكتاب في 365 صفحة متوسطة القطع وصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بالقاهرة وترجمه الى العربية الكاتب المصري شوقي جلال.
ووصف جلال كتاب جيمس بأنه صدمة لانه يكشف "أسطورة كبرى ومؤامرة حكمت التاريخ واستبدت بفكر الانسانية وهي جزء من سياسة عالمية امتدت قرونا" مشددا على أن مثل هذه الأساطير لبست ثوب الحقائق وأصبحت مرجعا يُستشهد به ويكتسب قدسية أكاديمية وخاصة أن "جميع الغزاة" ناصبوا الثقافة المصرية "العداء القاتل" ولم ينتموا الى مصر تاريخا أو مجتمعا ولهذا تعمدوا تجفيف منابع الثقافة المصرية المادية والروحية بتدميرها أو نهبها حتى لو تخفوا وراء أقنعة أيديولوجية باسم الحضارة أو " إبلاغ رسالة".
ويرى مؤرخون أن مصر أطول مستعمرة في التاريخ اذ خضعت للاحتلال البطلمي عام 332 قبل الميلاد على يد الإسكندر ثم تلاه الاحتلال الروماني الذي أنهاه العرب عام 641 ميلادية وصولا الى حكم أسرة محمد علي (1805-1952) الذي تخلله الاحتلال البريطاني لأكثر من 70 عاما وانتهى عام 1956 تنفيذا لاتفاقية الجلاء التي وقعها الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر عام 1954 ليستعيد المصريون بلادهم بعد "احتلال" متصل دام نحو 23 قرنا.
وأشاد جلال في مقدمة عنوانها (أفارقة الشتات.. البحث عن الجذور والفردوس المفقود) بهذا الكتاب إضافة الى كتاب (أثينا.. افريقية سوداء) الذي "ترجم بدون دقة بعنوان (أثينا السوداء) في مصر منذ سنوات" وهو من تأليف المؤرخ البريطاني مارتن برنال.
وقال ان هذين الكتابين كفيلان بايقاظ الفكر وإعادة النظر في كثير من الثوابت والأفكار المستقرة اذ يكشفان "مساحات الصمت والغياب في تاريخ مصر" الحضاري.
وأضاف أن مخطوطات نجع حمادي التي عثر عليها فلاح مصري في أربعينيات القرن العشرين مصادفة في جنوب مصر "تتضمن فصولا من جمهورية أفلاطون."

[يورو2006]

كلهم لصوص

[طاهرالمصرى]

ماذا تنتظر من قوم يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ؟

هل تستكثر عليهم تحريف و سرقة كلام البشر و هم قد حرفوا و غيروا كلام الإله ؟

[قدوري محمد]

لم يعجبني كلمة انهم كانو محتليت لمدا 23 قرن العرب لم يحتلو مصر بل حولها الى دولة عظيمة

[mohsen224]

لم يعجبني كلمة انهم كانو محتليت لمدا 23 قرن العرب لم يحتلو مصر بل حولها الى دولة عظيمة

هو لم يقصد الاحتلال بهذا المعنى المقصود ان مصر لم يحكمها حاكم مصرى طوال 23 قرنا

[mohsen224]

محمد نجيب كان اول حاكم مصرى لمصر بعد الفراعنة

[ابن المدينة]

مصر

تاريخ عظيم

لكن مشكلة اهلها الحاليين

أنهم يفتخرون بمن كفر بالله

وينسون من آمن بالله

لماذا تفتخرون بتاريخ الفراعنة

أكثر مما تفتخرون بتاريخ المسلمين ونهضتهم العلمية

[mohsen224]

مصر

تاريخ عظيم

لكن مشكلة اهلها الحاليين

أنهم يفتخرون بمن كفر بالله

وينسون من آمن بالله

لماذا تفتخرون بتاريخ الفراعنة

أكثر مما تفتخرون بتاريخ المسلمين ونهضتهم العلمية

وصف أحد الرجال للحجاج ابن يوسف الثقفي والي العراق في عهد عبد الملك بن مروان ...أمير المؤمنين في عهد بني أمية ...وصف له ذلك الرجال بشدة الغباء
فأراد الحجاج انه يختبره ...فأرسل إليه
فلما أتاه الرجل ...سأله الحجاج ....هل انت عصامي أم عظامي
فأجابه الرجل بأنه عصامي عظامي .....فاندهش الحجاج واراد ان يجازيه بما يريد إلا انه اكتشف غباؤه في اثناء حوارهما فاراد ان يعرف ويتأكد هل هو ذكي أم غبي
فسأله عن سبب رده بأنه عصامي عظامي ....فأجاب الرجل ....والله يا أيها الأمير ما اذري معناهما ...ولكني ظننت انه اذا كانت في احداهما السوء فان الاخرى ستدفعه عني
فخلى الحجاج سبيله


ملحوظة بس ....عصامي يعني معتد بنفسه وفخور بيها ....انما عظامي ده معتد بنسبه واصوله واهله وعيلته وعشيرته والحاجات دي ...نسبة الى العظام يعني

والافضل انه يكون الانسان فعلا عصامي عظامي
حتى كانو الامة الاربعه بيحصل تفاضل بينهم ...وكان الامام الشافعي هو افضلهم ...لأنه قريشي ...من قبيلة قريش العربية
يعني التفاخر بالانساب ده موجود فعلا وشيء جائز ...لا غضاضة فيه الا ان يكون مبالغا فيه .........يعني م يبقاش هو الاصل والاساس ونسيب الاهم
انا فخور باجدادي الفراعنة ...فخور بقوهتم وامجادهم على مختلف الاصعدة ....انما اديانهم دي ف دي كانت حاجه تخصهم هم ...وانا ديني ده يخصني انا
وفخور باجدادى المسلمين والحضارة الاسلامية وعمرو بن العاص الذى فتح مصر
م ينفعش اكون مصري وماكونشي فخور بالناس دي ....ولو كنا زعلانين من فرعون عدو الله ...فده م يخليش كل الفراعنة متنيلين على عينهم ....كان فيهم ناس معدولين ....وانجازاتهم بتقول كده
وحتى حكاية الاديان يتاعتهم يعني فيه تحفظات عليها ...انه ممكن يكون فيه لبس ف كتابة بعض المواضيع المتعلقة بالديانات المصرية القديمة
الله اعلم
وطبعا قبل كل حاجة انا مسلم عربى مصرى وبعدين الفراعنة دول فى الاخر ماهو مينفعش نتجاهلهم ولولا الفراعنة لما ذكر اسم مصر فى طبق اليوم حتى
ولو انت كنت مصرى صدقنى مكنتش هتقول كدة

[mohsen224]

و ستجد القرأن الكريم تحدث عن قصص عديدة للمسليمن فى مصر الفرعونية

كسحرة موسى فسجدو مسلمين لله عز وجل فى نهايه القصه

وستجد رجل من قوم موسى يكتم ايمانه يقول اتقتلوون رجل يقول ربى الله فهل هذا ليس مسلم

وستجد امرأة فرعون

ومساشطه فرعون التى اخبرنا عنها رسول الله انها فى الجنه

وغيرهم وغيرهم

فنحن نتحدث عن انبياء ايضا كانو بمصر ومنهم من بعث بها كسيدنا ادريس اول من علم المصريين المخيط والتوحيد

والصابئه وهم ذكرهم ابن حزم انهم كانو يصومون 40 يوم فى السنه

كل هؤلاء مسلمون قدماء مصرييون وحدو الله عز وجل

بل نحن كما قالت الاخت بنوته مصريه نحكم على شعب من 3000 قبل اليملاد او يزيد كثيرا

ووصل لهم انبياء كثيرون منهم من ذكرهم الله كسيدنا موسى ومنهم من لم يذذكرهم الله والله اعلى واعلم

[mohsen224]

[أحمد السعيد]

مشكور يا أخ محسن
بارك الله فيك