صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 20 من 20
  1. #16
    الصورة الرمزية Oxygen
    Oxygen غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2014
    الإقامة
    السعودية
    المشاركات
    458

    افتراضي

    وللتصحيح الذهب هو
    نفس قيمته السابقه
    الذى تغيير هو التضخم

    بمعنى 1 كيلو ذهب 1800 = ذ كيلو ذهب 2020

  2. #17
    الصورة الرمزية mahmoud0711
    mahmoud0711 غير متواجد حالياً الفائز بالكأس الفضية ابريل 2018
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    8,238

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيزمحمد مشاهدة المشاركة
    دائما تأتى بمعلومات رائعه استاذنا الكريم بارك الله لك
    الف شكر اخى الفاضل و جزاك الله خيرا على كلماتك الطيبة

    تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق
    توقيع العضو
    ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا

    ربى هب لى من لدنك علما نافعا و قلبا خاشعا

  3. #18
    الصورة الرمزية mahmoud0711
    mahmoud0711 غير متواجد حالياً الفائز بالكأس الفضية ابريل 2018
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    8,238

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Oxygen مشاهدة المشاركة
    وللتصحيح الذهب هو
    نفس قيمته السابقه
    الذى تغيير هو التضخم

    بمعنى 1 كيلو ذهب 1800 = ذ كيلو ذهب 2020
    نعم اخى الفاضل الذهب يحافظ على قيمة النقود فى اوقات التضخم

    و لكن فى اوقات الخطر و الكوارث هو افضل طريقة لحفظ الاموال

    تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

    توقيع العضو
    ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا

    ربى هب لى من لدنك علما نافعا و قلبا خاشعا

  4. #19
    الصورة الرمزية mahmoud0711
    mahmoud0711 غير متواجد حالياً الفائز بالكأس الفضية ابريل 2018
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    8,238

    افتراضي

    مما لاشك فية ان الذهب مخزن للقيمة و حافظ للنقود فى اوقات الازمات

    و لكن القفزة الأخيرة للذهب و سرعتها عليها علامات استفهام

    و كذلك لها عدة اسباب اقتصادية و كذلك بعض الاسباب الغير الاقتصادية

    نبدأ بالأسباب الاقتصادية

    ارتفعت أسعار الذهب لتتجاوز الحاجز النفسي الهام 1800 دولار للأوقية، بدعم من مجموعة من العوامل

    وليس فقط ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس "كورونا"، وخاصة في الولايات المتحدة.

    ولكن ارتفاع مستويات الديون الحكومية يُعد سببا هاما، وكذلك تدهور التوقعات الاقتصادية، إلى جانب ضعف الدولار الأمريكي،

    إلى جانب تلقي أسعار المعدن الأصفر من عائدات السندات السالبة سواء الحقيقية أو الاسمية.

    إذ ارتفع حجم السندات الحكومية سالبة العائد حول العالم مجددًا أعلى مستوى 13 تريليون دولار في الأسبوع الماضي، وذلك للمرة الأولى منذ مارس.

    ووفقًا لما ذكرته "فوربس"، يتوقع حاليًا بعض المحللين ارتفاع الذهب المقوم بالدولار إلى أعلى مستوياته على الإطلاق خلال الاثني عشر شهرًا المقبلة،

    حتى في ظل بيئة تنطوي على مخاطر، إذ يتوقع كل من "مورجان ستانلي " و"سيتي جروب" ارتفاع الذهب إلى مستوى 2000 دولار بحلول منتصف العام المقبل.

    ويُعد المعدن الأصفر الأصل الرئيسي الأفضل أداء خلال العام الحالي حتى الآن، إذ تفوق على أداء مؤشر الأسهم الأمريكية "إس أند بي 500"

    والدولار الأمريكي والأسواق الناشئة، إلى جانب سندات الخزانة وسندات الشركات مرتفعة العائد.

    وارتفعت العقود الآجلة للذهب – التي تتداول عند أعلى مستوياتها منذ عام 2011 – بنسبة 13% خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في يونيو.


    اما الاسباب الغير اقتصادية

    كم الدعاية خلال الاسبوعين الاخيرين من عدة جهات معروف عنها المضاربة و المتاجرة بكل شئ

    كثير من تلك التقارير تكون مدفوعة الاجر لاهداف تجاية

    مضاربى العقود الاجلة و الاوبشن اشترةا الذهب باسعار مرتفعة و يهمهم ان يصل السعر الى 2000 دولار للأونصة

    لكى يتخلصوا من العقود التى بحوزتهم و من ثم يتكرر سيناريو 2008

    و هذا وارد جدا و كل الامور واردة فى اسواق المال

    قد نرى الذهب بالقرب من 1600 دولار فى 2020 او قد يتخطى حاجز ال 2000 دولار

    لذا لابد من اللعب مع الكبار بحذر

    نسئل الله التوفيق للجميع
    توقيع العضو
    ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا

    ربى هب لى من لدنك علما نافعا و قلبا خاشعا

  5. #20
    الصورة الرمزية mahmoud0711
    mahmoud0711 غير متواجد حالياً الفائز بالكأس الفضية ابريل 2018
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    8,238

    افتراضي

    هل يفعلها الذهب و يستجيب الى الكم الهائل من الدعية و الترويج لاسعار خيالية للذهب و يصل الى ارقام مجنونة

    "الفيدرالي لا يستطيع طباعة الذهب"

    نعم الذهب من فجر التاريخ هو الملاذ الامن و مخزن القيمة رقم واحد فى العالم

    و حتى قبل التطورات الاقتصادية و من قبل الاف السنين دائما للذهب قيمة نقدية ومعنوية كبيرة

    و لكن ما نمر به خلال تلك المرحلة اجد تقارير و ابحاث اعتقد انها مدفوعة الثمن للترويج للأقبال

    على المعدن النفيس بصورة مجنونة فمن المنطقى و الطبيعى فى مثل ظروف الازمات الصعبة مثل تلك المرحلة

    لابد من توازن المخاطر و من اهم بنود التوازن هو الاحتفاظ بكمية نقدية تسمح بأقتناص الفرص العظيمة

    التى تظهر فى مثل تلم الظروف و عدم الاحتفاظ بكامل الاستثمارات فى اصل ثابت قد تجد مخاطرة و صعوبة فى تسيله

    عند الحاجة كما ان اسعار الذهب لديها حساسية مفرطة تجاه تغير الظروف الاقتصادية فكما يصعد سريعا يهبط بسرعة

    أكبر بكثير مع اول انفراجة للأزمة

    نلقى اليوم الضوء على تقرير صادر عن بنك اوف أمريكا هو ليس اول تقرير للبنك خلال فترة قصيرة

    "الفيدرالي لا يستطيع طباعة الذهب" .. هذا هو عنوان التقرير البحثي الصادر عن "بنك أوف أمريكا" قبل عدة أسابيع،

    والذي توقع خلاله محللو البنك وصول سعر الذهب إلى أعلى ثلاثة آلاف دولار بحلول نهاية العام القادم،

    ليسجل بذلك ارتفاعًا يقترب من 77% مقارنة مع سعره في بداية يونيو الجاري.

    في هذا التقرير البحثي حاول محللو البنك الإجابة على السؤال الذي يشغل بال أكثر المستثمرين بسوق الأوراق المالية هذه الأيام

    وهو: هل ستستمر مسيرة المعدن النفيس – الذي لا يفصله حاليًا عن أعلى مستوى له في تاريخه سوى 200 دولار تقريبًا

    والتي بدأت في منتصف 2019 وساهمت في ارتفاعه بنحو 28% منذ ذلك الحين؟

    وتكمن أهمية هذا السؤال بشكل أساسي في توقيته، حيث إنه يأتي في ظروف استثنائية لم يعش العالم مثلها من قبل. فبسبب فيروس كورونا المستجد

    الذي يبلغ قطره حوالي 80 نانومترا، أي أقل من شعرة الإنسان بحوالي ألف مرة أصبح سكان العالم بأسره محاصرين في بيوتهم خوفًا على أنفسهم منه،

    مما عرض النشاط الاقتصادي لحالة من الشلل تسببت في إرباك حسابات المستثمرين خصوصًا أولئك الذين ينشطون منهم في سوق الأسهم.

    في حيثيات التقرير أشار محللو "بنك أوف أمريكا" إلى الانكماش الحاد للنواتج المحلية الإجمالية ومعدلات الفائدة المنخفضة في الولايات المتحدة وأوروبا

    والتي توقعوا استمرارها لفترة طويلة جدًا والحوافز المالية والنقدية الهائلة التي تضاعف ميزانيات البنوك المركزية وفي مقدمتها الفيدرالي الأمريكي

    باعتبارها أهم العوامل التي ستقود المستثمرين خلال الأشهر الثمانية عشرة القادمة نحو الذهب.

    لنفس الأسباب تقريبًا احتل الذهب موقع الصدارة في المشهد الاستثماري خلال الأشهر الأخيرة، وذلك في ظل تسابق المستثمرين

    الذين أربكتهم التطورات الأخيرة على حيازة الأصول الآمنة وفي مقدمتها المعدن النفيس.

    وفي حين ينظر إلى المعدن الأصفر باعتباره أحد أشكال التحوط ضد التقلبات قصيرة الأجل،

    يفضل كثير من المستثمرين الاحتفاظ به على المدى الطويل ضمن محفظة متنوعة، نظرًا لخصائصه التي تؤهله للحفاظ على رأس المال وتنميته في الوقت ذاته.

    لماذا يستثمر الناس في الذهب؟

    ربما لا تزال أسباب الاستثمار في الذهب هي هي على مر التاريخ. فالناس يتعاملون معه كمخزن طويل الأمد للقيمة، وكملاذ آمن يهرعون إليه أوقات الأزمات،

    وكأحد أكثر الأصول المتاحة سيولة، وكجزء من خطة تنويع الأصول داخل المحافظ الاستثمارية.

    يعمل الذهب كمخزن موثوق به للقيمة لأنه يؤدي تقريبًا نفس وظائف المال، فهو قابل للنقل والتجزئة، كما أنه غير قابل للتلف

    ونادر نسبيًا ولا يمكن تصنيعه أو خلقه من العدم، وفي نفس الوقت يمكن التعرف عليه بسهولة، ومقبول كوسيلة دفع.

    تمر الأيام والسنون ويصعد الاقتصاد ويهبط وتتبدل أحوال الناس ويبقى الذهب محافظًا على قيمته.

    وهذا هو السبب في أنه غالبًا ما يتم شراؤه كتحوط ضد التضخم وتقلبات أسعار الصرف. فكثير من المستثمرين حول العالم ينظرون إلى الذهب باعتباره "الأصل المطلق".

    صناعة بدلة رجالية فاخرة في إنجلترا أيام الملك هنري الثامن كانت تكلف ما يعادل قيمة أونصة واحدة من الذهب،

    وهذه هي تقريبًا نفس تكلفة صناعة ذات البدلة اليوم، فما دلالة ذلك؟

    ببساطة حافظ الذهب على مر التاريخ على قيمته التي ترتفع غالبًا لتتجاوز تأثير معدل التضخم. بعبارة أخرى، ظلت قيمة الذهب

    ما يمكن شراؤه به من سلع وخدمات – مستقرة بشكل ملحوظ بمرور الوقت.

    عرف المعدن الأصفر أيضًا بأنه أحد أهم الملاذات الآمنة التي يثق فيها الناس أكثر من أي أصل آخر،

    حتى العملات نفسها والتي لا تستمد قيمتها من نفسها بل من كونها تمثل وعدًا من الحكومة المصدرة لها بالسداد،

    وذلك على عكس الذهب الذي يمثل بذاته قيمة، ولا يتأثر بشكل مباشر بالسياسات الاقتصادية لأي بلد،

    فهو أصل عالمي لا يمكن التنصل منه أو تجميده كما في حالة الأصول الورقية.

    لهذه الأسباب تحرص الكثير من الحكومات والبنوك المركزية والمؤسسات الرسمية حول العالم على الاحتفاظ بكميات معتبرة من المعدن الأصفر

    كجزء من احتياطياتها النقدية. هذه الجهات تدرك أكثر من غيرها أنه لا يوجد ما هو أكثر موثوقية من الذهب كملاذ آمن وكمخزن للقيمة على المدى الطويل،

    بل هو ربما اكثر موثوقية من الملاذات الآمنة الأخرى مثل الدولار الأمريكي والفرانك السويسري.

    سيولة أكبر ومخاطر أقل

    أيضًا، من بين أسباب الجاذبية الاستثمارية للذهب، هو كونه أحد أكثر الأصول سيولة في العالم. ففي أي وقت وفي أي مكان بالعالم

    وفي غضون عدة دقائق يمكنك بيع الذهب والحصول على قيمته فورًا، وهذه ميزة تفتقر إليها أكثر الأدوات الاستثمارية،

    بما في ذلك أسهم أكبر الشركات في العالم، والتي رغم كونها تعد من الأصول السائلة إلا إن درجة سيولتها لا تقارن بحال مع سيولة المعدن النفيس.

    وأخيرًا، يمكن للذهب أن يلعب دورًا في استراتيجية التنويع بمحفظة المستثمر،

    مهما كان مستوى المخاطر الذي يفضل التعرض له. وفي هذا الإطار، ينصح الكثير من الخبراء المستثمرين

    بإدراج الذهب كجزء ضمن الأصول التي يتحفظون بها في محافظهم، وذلك بغرض حماية المحفظة من أثار التقلبات

    وفي نفس الوقت الاستفادة من ارتفاع سعر المعدن الأصفر.

    تكمن أهمية الذهب كجزء من استراتيجية التنويع بالمحفظة في ارتباطه الضعيف والعكسي في بعض الأحيان مع أسعار الأسهم والسندات.

    فالقوى الاقتصادية التي تحدد سعر الذهب تختلف عن تلك التي تلعب دورًا في تحديد أسعار معظم الأصول المالية، بل قد يتعارض الاثنان معًا في بعض الأحيان.

    الذهب هو الأصل الوحيد الذي يرتبط بشكل سلبي مع فئات الأصول الأخرى كالأسهم والسندات والدولار،

    ولذلك غالبًا ما يتحرك سعره بشكل عام في الاتجاه المعاكس لأسعار الأصول الأخرى،

    وهكذا يتمكن من وزن الكفة ومعادلة تأثير خسائر تلك الأصول حين تسوء أحوالها في السوق.

    لماذا يشتري الناس الذهب الآن؟

    منذ ظهوره في مدينة ووهان الصينية قبل نحو ستة أشهر أو يزيد قليلا ًوتحديدًا في ديسمبر الماضي، تسبب فيروس كورونا

    في وفاة نحو آلاف البشر وإصابة ملايين. وفي سعيها للسيطرة على الوضع بقدر الإمكان قامت أكثر دول العالم وفي مقدمتها الدول الكبرى

    بإغلاق اقتصاداتها وفرض قيود على حركة الناس وتنفيذ إجراءات مشددة أخرى أثرت سلبًا على حركة التجارة والسفر والسياحة.

    وفي الوقت ذاته، تم ضخ تريليونات الدولارات من المساعدات الحكومية التي ستعمل في أحسن الأحوال على الحيلولة دون الانهيار الاقتصادي الكامل.

    وفي وسط كل هذا فقدت أسواق الأسهم حول العالم جزءًا كبيرًا من قيمتها السوقية منذ بداية الأزمة،

    بينما تواجه خطر احتمال وقوع صدمات جديدة خلال الأسابيع والأشهر القادمة.

    بالنسبة للعامة قبل الخبراء، لم يعد هناك من يسأل حول ما إذا كان هناك ركود عالمي قادم أم لا، بل إن السؤال الآن هو إلى أي مدى سيستمر هذا الركود.

    فمن جهته يتوقع المنتدى الاقتصادي العالمي أن الركود العالمي القادم سيكون أعمق وأطول بكثير من ذلك الذي تلى أزمة 2008.

    في الأسابيع الأخيرة، أبدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي استعداده لضخ تريليونات الدولارات في الاقتصاد الأمريكي

    بغرض إنقاذه من التداعيات العنيفة لأزمة كورونا. وبالتوازي، سارع المستثمرون الذين يخشون من أن تتسبب هذه التريليونات في خروج معدل التضخم

    عن نطاق السيطرة إلى حيازة الذهب، وهو ما ساهم في ارتفاع سعره مؤخرًا إلى أعلى مستوى له منذ سبع سنوات.

    وعلى الأرجح سيستمر الذهب في الارتفاع في البيئة الحالية، وذلك لأن الناس تدرك حقيقية بسيطة جدًا

    وهي أن الفيدرالي يمكنه طباعة المزيد من الدولارات، ولكنه لا يستطيع بأي حال طباعة الذهب.


    المصادر: أرقام – فايننشيال تايمز – بلومبرج – ماركت ووتش – سي إن بي سي – رويترز
    آخر تعديل بواسطة mahmoud0711 ، 07-07-2020 الساعة 07:30 PM
    توقيع العضو
    ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا

    ربى هب لى من لدنك علما نافعا و قلبا خاشعا

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17