النتائج 1 إلى 15 من 15
الموضوع: البتــــــــــــــــــــــرول
- 17-06-2018, 05:59 PM #1
البتــــــــــــــــــــــرول
بسم الله الرحمن الرحيم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مأزق أسواق النفط .. بين ضعف الطلب وزيادة الإنتاج
| الاربعاء 13 يونيو 2018
قد تكون العلامات المبكرة على ضعف الطلب هي التي تقيد "أوبك" من رفع الإنتاج. تدرس "أوبك" وروسيا زيادة إنتاج النفط في غضون أسابيع قليلة، على الرغم من أن المنظمة كانت محقة في التركيز بصورة كبيرة على انقطاع الإمدادات في فنزويلا وإمكانية حدوث اضطرابات في إيران، إلا أن آفاق ضعف الطلب تلوح أيضا في الأفق بالنسبة لـ "أوبك" وشركائها. لقد توقع خبراء النفط نموا حادا في الطلب على النفط عام 2018. لكن في الآونة الأخيرة، لا تبدو هذه التوقعات التصاعدية جيدة تماما، وذلك لأن أسعار النفط ارتفعت إلى أعلى مستوى لها منذ أكثر من ثلاث سنوات. على سبيل المثال، قامت الوكالة الدولية للطاقة، في أيار (مايو) الماضي، بتعديل توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط لعام 2018 من 1.5 مليون برميل في اليوم، إلى 1.4 مليون برميل في اليوم. لكن مجموعة متنامية من المؤشرات الأخرى تسبب لـ"أوبك" بعض القلق، وتدفعها في النهاية إلى الموافقة على زيادة الإنتاج. على الجانب الهبوطي، أدى إضراب سائقي الشاحنات في البرازيل إلى إصابة البلاد بالشلل. حيث كان سائقو الشاحنات غير راضين عن ارتفاع تكلفة الوقود. وتفاقمت مشكلة التكاليف بسبب حقيقة أن العملة البرازيلية انخفضت بشكل كبير هذا العام، ما ضاعف من معاناة سائقي السيارات في البلد. وأدى الإضراب إلى إلحاق أضرار جسيمة بالقطاع الزراعي، وأدى أيضا إلى نقص عدد كبير من السلع الأساسية. ونتيجة لذلك من المتوقع أن يتأثر الناتج المحلي الإجمالي للبلد بصورة كبيرة. وقد تبع ذلك الإضراب إضراب عمال النفط، ما اضطر إلى الإغلاق المؤقت لعدد من المصافي. العمال، فضلا عن سائقي الشاحنات وعدد كبير من القطاعات الأخرى، غير راضين عن ارتفاع تكلفة الوقود، وطالبوا بوضع حد للتسعير المحلي القائم على أسعار السوق العالمية للبنزين والديزل الذي تم إدخاله منذ سنوات عدة. إن العودة إلى آلية تسعير تتحكم فيها الحكومة، على الرغم من أنها أفضل بالنسبة للمستهلكين، إلا أنها مكلفة للحكومة ولشركة النفط الوطنية "بتروبراس". حيث إن شركة النفط تعاني بالفعل وطأة الديون العالية، وإذا اضطرت إلى تحمل تكاليف أسعار الوقود المدعومة، فقد تضطر إلى تحمل المزيد من المديونية. البرازيل هي نموذج للمعاناة التي يواجهها المستهلكون عندما ترتفع أسعار النفط كثيرا في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. هناك علامات مماثلة من عدم الرضا في أماكن أخرى من العالم. وفي الوقت نفسه هناك خطط أو دعوات لإجراء تغييرات على أسعار الوقود في الهند، وتايلاند، وفيتنام وإندونيسيا. تختلف ردود أفعال المستهلكين في الدرجة والنهج، ولكن بصورة عامة هناك عدم رضا عن ارتفاع تكلفة الطاقة. هذه التطورات ستكون حاضرة في الاجتماع المقبل لـ "أوبك" وشركائها من خارج المنظمة في فيينا في 22 حزيران (يونيو). الإبقاء على تخفيضات الإنتاج لبقية عام 2018، المخطط لها منذ فترة، قد يضع أسواق النفط في خطر التشدد، ويرسل الأسعار أعلى نحو 100 دولار للبرميل. وهذا من شأنه أن يؤدي إلى معاناة وصراع اقتصادي أوسع نطاقا. في نهاية المطاف، سيؤدي ارتفاع الأسعار إلى تدمير الطلب على النفط، وهو تطور من المرجح أن يؤدي إلى نتائج عكسية على "أوبك" وحلفائها. ومع ذلك، فإن الجانب الآخر من هذا هو أن "أوبك" قد تواجه أيضا مخاطر إذا قررت زيادة إنتاج النفط. في الوقت الذي أصبحت فيه المخاوف المتعلقة بالوقود أكثر وضوحا، بدأت تظهر بعض علامات الاضطراب في بيئة الاقتصاد العالمي. أحدث البيانات الصادرة عن مؤشر مديري المشتريات الصناعي العالمي من قبل IHS Markit تضع النمو الصناعي العالمي عند أدنى مستوى له في تسعة أشهر، ويعكس هذا إلى حد كبير تراجع التدفقات التجارية العالمية إلى أضعف مستوياتها على مدار أكثر من عام ونصف العام. في الوقت نفسه، يشير المحللون إلى أن ثقة المستثمرين بمنطقة اليورو وصلت إلى أدنى مستوياتها في أعوام عدة، وهو انعكاس للحرب التجارية التي اندلعت بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، إضافة إلى الفوضى السياسية في إيطاليا، ما وضع العملة المشتركة مرة أخرى في دائرة الضوء. باختصار، بدأت قصة نمو الاقتصاد العالمي تبدو هشة بعض الشيء. كل هذا يضع "أوبك" في موقف صعب. إذا أبقت خفض الإنتاج على حاله، فقد ترتفع أسعار النفط كثيرا. من الناحية التاريخية، تسهم أسعار النفط المرتفعة في تباطؤ الاقتصاد العالمي، لذا فإن منظمة "أوبك" تواجه خطر زرع بذرة تباطؤ الاقتصاد العالمي، الأمر الذي سيؤدي بالضرورة إلى تراجع أسعار النفط. ولكن "أوبك" تواجه أيضا مخاطر من خلال زيادة الإنتاج كذلك. ويكمن الخطر في أن الاقتصاد العالمي يضعف على أي حال، وأن "أوبك" تعمل على زيادة الإنتاج في الوقت نفسه الذي تنتقل فيه الدورة الاقتصادية إلى مرحلة بطيئة. وفي حين أن ارتفاع الإمدادات النفطية سيؤدي إلى انخفاض الأسعار، وبالتالي تقويض التداعيات السلبية للتراجع الدوري، في الوقت نفسه ستضخ منظمة "أوبك" كميات من النفط أكثر مما تحتاج إليه الأسواق. قد تكون النتيجة انخفاضا في الأسعار أكثر مما تريده المنظمة. ونتيجة لذلك، لا توجد إجابات واضحة أو سهلة لـ "أوبك" وروسيا عندما يجتمعان في الأسبوع المقبل(الاسبوع الحالي) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
رأي اقتصادي ( منقول )
,,,,,,,,,
تحليل الاستثنائي للبترول كالتالي :
يدعمه انتهاء تشكيل رأس وكتفين : أميل للهبوط ولا أجزم به
قد يعتلي سعر البترول - سعر التوازن $64,66 المحوري - وقد يتجه سعر البترول لما هو دونه
الاهداف تقسم من نفس السعر هدفين جنوبية الاول ع جني ربح 360 نقطة والاخر مفتوح للوصول عند سعر 57$ - 55$ للبرميل اي 800 - 1000 نقطة
مثلها بالضبط دخولين شرائية بنفس فكرة الاهداف والوقف والدخول للبيع
وقف الخساير- لكل دخول - لا قدر الله 30 نقطة + اسبريد الوسيط
شرط الدخــــــــــول :
اغلاق الاسبوع الماضي ادنى سعرنا المهم 64,66 $ باذن المولى - ان اغلق اعلاه اوافتتح فجوة لن ندخل
بيانات مهمة قد تحرك البترول امام الدولار :
الاربعاء القادم
الجمعة القادمة (اهم خبر)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
اكرر لا ادعو لبيع لو شراء بل دعوة لنستوضح من الجميع مسار البترول من الاسبوع القادم لانه مفصلي لاسعاره
هذا والله اعلى واعلم واحكم جلّ في علاه
________
سلام عليكم جميعاآخر تعديل بواسطة الاستثنائي ، 17-06-2018 الساعة 06:09 PM
- 17-06-2018, 06:42 PM #2
حياك الله اخى الفاضل على طرح الموضوع فى هذا التوقيت الحرج للنفط
فقد اشارت الى نفس المعنى و تحليل مقارب لذلك فى موضوع USD / CAD و مستويات 2018
منذ امس فالوضع عن جد محير لاوضاع النفط فى المرحلة القادمة
الشارت اعلاه للنفط و اعمل علية منذ الاسبوع الاخير من شهر 2018/05
و قد حقق الاهداف الثلاثة عند مستويات 69.50 و 66.50 و 64.15
و بكسر 64.15 سنصل بأمر الله الى الهدف الرابع عند 62.35
و عندها سيتم تقييم الموقف بناء على المستجدات بالاسواق
تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق و كل وانت بالف خير
- 17-06-2018, 09:06 PM #3
- 17-06-2018, 10:38 PM #4
سلام عليكم
يعطيكم العافية اخواني الاعزاء محمود وعاصفة الصحراء - خاصة انكما ثنائي لا يشق له غبار - ما شاء الله
اذن 64.15 و 64.30 واضيف معكم 64.66
كلها متقاربة وان دلت ع شيء فمغزاها قوة هذا المكان السعري حيث اتفقت الاراء ع الدخول من مكان واحد تقريبا والانطلاق باحد الاتجاهين بسيولة معتبرة اما للدولار او البترول
شاكر ومقدر مشاركتكما
- 17-06-2018, 11:26 PM #5
وهذه رؤية قوية من قسم الابحاث بالمتداول العربي - الخميس الماضي - تتحدث تقريبا عن اهمية المنطقة السعرية وبالذات مقاومة 67$ للبرميل القريبة ايضا من الاسعار التي طرحتها مع الاخوة
https://www.arabictrader.com/ar/news...88%D9%85%D8%A9
- 18-06-2018, 01:26 AM #6
- 18-06-2018, 12:51 PM #7
- 18-06-2018, 11:21 PM #8
- 19-06-2018, 12:12 AM #9
سألغي الاوامر المعلقة ع الدلار كندي وسأتجه للداو جونز باذن الله فسعره اكثر دقة واتزان
- 19-06-2018, 12:17 AM #10
بعد ساعة يفتتح مؤشر الداو وسأضع الفرصة باذن الله
- 19-06-2018, 12:26 AM #11
الحمد لله ع ما تفضل واكرم
بانعكاس 7 نقاااط فقط ! البترول يكون قد ضرب استوبين للبيع مجموعهم 60 نقطة
يمكن حجز 60 نقطة من 130 نقطة والتي صعدها من بعد وضع الفرصة ع سعر 64.66 حتى نكون ع التعادل وليفعل السعر ما يريد بعد الدخول والاتجاه عوضا عن الانتظار وضياع الفرص
ويكون الاتجاه صعودي للنفط والله اعلى واعلم
الملف المرفق 495930آخر تعديل بواسطة الاستثنائي ، 19-06-2018 الساعة 12:28 AM
- 19-06-2018, 01:11 AM #12
الداو جونز لا يقبل عقد اقل من 1 ستاندرد اي النقطة ب 10 $
ستكون مخاطرة للرصيد الصغير وسينتهي قبل ان اكرر عليه تجاربي ع الانعكاس والاهداف
نصرف النظر عنه
- 19-06-2018, 02:07 AM #13
لا احب ان اتشتت ما بين الشارت وكتابة ما يحصل فيه هنا
توصلت بعد كل هذا لمنطقة انعكاس تحت التجربة) وبشروط لا يستطيع السعر حسابيا الانعكاس اكثر منها سوى +/- 9 نقاط
دخلت بناء ع ذلك ع الدولار فرنك ولاحقا اليورو باذن الله
سأنشر تفاصيل حركة السعر معهم لاحقا
بأمان الله
- 19-06-2018, 02:19 AM #14
- 19-06-2018, 01:06 PM #15
ههههههههههههه
تم حذف البترول من منصة السمسار اكس ام !!!
واتت رسالة للايميل تعتذر ومفادها سيعوضوني بحال كانو سبب بخسارتي
وقبلها بشهرين وضعو البيتكوين وشالوه
ونص المؤشرات كالفرنسي وغيره كانت واقفة اسعارها عند 2016 والان موجود ولا يمكن المتاجرة بها (تم تعطيل التجارة)
اعتقد انهم يضعون اسعار ديمو لا تمت لمزود حقيقي بصلة او وهمية مثل فضيحة وسيط دبليو ام
العملات شغالة وانا شغال معاهم تجارب واحذر منهم كواجب علي