بسم الله الرحمن الرحيم
دعت الله المرأة الصالحة ام مريم ان يرزقها الله ذكرا حتى قالت "وليس الذكر كالأنثى" كما نقلها الله عز وجل على لسانها في كتابه.

ولأن دعوتها -وان تمنت فيها ذكراً- كانت اشبه باستخارة الله عز وجل كانت صادقة طاهرة اختار الله لها الانثى! التي هي مريم عليها الصلاة والسلام

وعندما قتل الخضر عليه السلام الغلام, ولم يستطع موسى صبراً - رد عليه لعل الله يعوض ابويه فَأَرَدْنَاظ“ أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَوظ°ةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا, والتي تأولها العلماء على ان المقصود بهذا انثى, وفي كتب اهل الكتاب كان العوض انثى.

أتذكر هذه الأمور بسبب ابنتي لمى--لو عاد الزمان للوراء الى يوم مولدها وخيرت بينها وبين 5 ذكور مكانها--حتما سأختارها
إنها علاج القلب