مجموعة من الاخبار السلبية على العملات الافتراضية

[mahmoud0711]

ما وجه الشبه بين "بتكوين" وفقاعة "بحر الجنوب"؟
2018-01-23



يضطر بعض المحللين للعودة إلى الماضي من أجل التفرقة بين أزمات أو مشكلات وقعت بالفعل وأخرى حديثة، وهذا ما حدث عندما لاحظ المثيرون قفزات العملات الرقمية خاصة "بتكوين" التي اقتربت من عشرين ألف دولار ثم انهارت إلى أدنى عشرة آلاف دولار.
وفي ظل وصف "بتكوين" بالفقاعة من جانب بعض المشاهير والمحللين، تناول مؤرخون تاريخ الفقاعات المالية لمعرفة كيفية نهايتها، ومن أبرزها فقاعة "بحر الجنوب".

سلوكيات استثمارية

- من الضروري دراسة تاريخ الفقاعات المالية للوقوف على سلوكيات المستثمرين في التداول وضخ أموالهم، ففي "بتكوين" يهرع الكثيرون نحو شرائها إما بغرض الثراء السريع أو لعدم فقدان الفرص المتاحة.
- شهدت "بتكوين" ارتفاعات قياسية بسبب استمرار الشراء من جانب البعض على أمل شراء غيرهم وتحقيق المزيد من الأرباح واحتمالية تنظيم تداولها.
- رغم تحذيرات الكثير من المحللين من كونها فقاعة واحتمالية انفجارها الوشيك، إلا أن عمليات الشراء كانت مستمرة حتى تعرضت سوق العملات الرقمية بوجه عام لخسائر حادة ومبيعات مكثفة نتيجة إجراءات حاسمة من جانب حكومات أبرزها كوريا الجنوبية والصين استهدفت بورصات تداول العملات الرقمية.
أفاد المستثمر الأمريكي "وارن بافيت" بأن "بتكوين" عبارة عن "فقاعة ضخمة"، وسوف تنتهي بشكل سيئ.



فقاعة بحر الجنوب


- في الفترة بين عامي 1719 و1721، اشتهرت في العاصمة البريطانية "لندن" شركة "بحر الجنوب" التي كانت بالنسبة للكثيرين فرصة لاستثمار مدخراتهم، وكان للشركة مكتب فخم وكشفت عن مخططات واعدة لدرجة أن جهات حكومية استثمرت أموالا بها كنوع من التحوط ضد أي تقلبات في السوق.
- سوقت "بحر الجنوب" لنفسها جيدا لجذب أكبر عدد من المستثمرين وضخ أموالهم بها، وفي خضم الإمبراطورية البريطانية التي كانت لا تغيب عنها الشمس حينها، عاش المواطنون في رخاء وترف، وهو ما يعني امتلاكهم الأموال الضخمة التي يمكن استثمارها.
- استهدفت الشركة تحويل ديون الحكومة البريطانية – التي أثقلتها بسبب الحرب مع إسبانيا – إلى أسهم مقابل فائدة تدفعها لندن، ولم يكن في مخيلة أحد إمكانية انهيار هذه الشركة.
- في خضم الشد والجذب بين بريطانيا وإسبانيا، كانت الأخيرة تهيمن على حركة التجارة والنقل في العديد من المناطق حول العالم، وتم التفاوض بين الجانبين على منح امتيازات تجارية للندن في بعض المناطق.
عكفت شركة "بحر الجنوب" على الاستفادة من الأموال التي جمعتها من المستثمرين في تمويل أنشطتها التجارية والنقل.
- هرع العامة نحو شراء أسهم "بحر الجنوب" متأثرين بتسويق الشركة لأنشطة تجارية ضخمة ووعود كبيرة، وفي 1719، باعت الشركة أسهما في مقابل ديون حكومية حتى استحوذت على نسبة من الدين البريطاني.
اشترى البريطانيون أسهم "بحر الجنوب" حتى عند مستويات مرتفعة معتبرين أنها فرصة استثمارية سانحة في ظل استمرار توسع أنشطة الشركة كما تأثروا بمكاتب ومقرات الشركة الفارهة.


إنقاذ بريطاني


- أدركت الإدارة غير الخبيرة في "بحر الجنوب" أن قيمة الأسهم لم تعكس القيمة الفعلية للشركة أو حتى أرباحها، وهو ما دفعهم لبيع أسهمهم الشخصية في صيف عام 1720.
- أثناء البيع، كان لدى الإدارة أمل من عدم تسرب أي فشل محتمل للشركة إلى المساهمين، ولكن على غرار الأنباء السيئة، انتشر الأمر كالنار في الهشيم، وبدأت موجة بيع لأسهم عديمة القيمة.
- لم يحدث انهيار تام للنظام المالي في بريطانيا على أثر انهيار "بحر الجنوب" بسبب الوضع الاقتصادي القوي للإمبراطورية البريطانية وقتها.
- تدخلت الحكومة وقتها لإنذار القطاع المالي والصناعة المصرفية وأصدرت لندن شهادات أسهم لضمان حقوق المساهمين في الشركة التي أفلست بعد المبيعات بأشهر.
- من بين المستثمرين في شركة "بحر الجنوب" العالم الفيزيائي الشهير "إسحاق نيوتن" الذي خسر ثروة بآلاف الجنيهات الإسترلينية، والذي تعرض لانتقادات لاذعة بسبب إدراكه الاستثمار في شركة ليس لها أنشطة في التجارة والنقل وواجهت صدمات هيمنة الإسبان حينها على هذه الأنشطة وشرائه أصلا بلا قيمة رغم نظرياته الرياضية الشهيرة.

[mahmoud0711]

باحثون: احتيال تسبب في ارتفاع "بتكوين" من 150 دولاراً إلى ألف دولار عام 2013



عام 2013، كانت قيمة "بتكوين" 150 دولارا فقط، ولكن الأسعار قفزت فجأة حتى بلغت ألف دولار في نفس العام، وذكر باحثون أكاديميون أن شخصا واحدا وراء هذه القفزة.

ووفقا لتقرير نشرته "تك كرانش"، فإن الباحثين نوهوا إلى حدوث تلاعب واحتيال محتمل في تداولات العملات الرقمية في ذلك الوقت.

وأوضح الباحثون أن الشخص الذي تلاعب في التعاملات وتسبّب في هذه القفزة في الأسعار غير معلوم بسبب لا مركزية تكنولوجيا "بلوك شين" التي تتم تعاملات العملات الرقمية عبرها.


كما ان الامركزية لها مميزات فلها عيوب ايضا

[mahmoud0711]

بتكوين" تهبط مع مخاوف من انفجار الفقاعة وترقب تحركات المنظمين
2018-01-24


استأنفت "بتكوين" مسارها الهبوطي بعدما ارتفعت مساء الثلاثاء أعلى 11.3 ألف دولار، وسط تحذيرات من انفجار فقاعة واسعة النطاق، وفي ظل تحركات السلطات الكورية الجنوبية لإحكام سيطرتها على السوق وإخضاعه للرقابة.
وخلال تعاملات اليوم الأربعاء، تراجعت "بتكوين" بنسبة 1.15% إلى 10715 دولارًا في تمام الساعة 09:12 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، فيما انخفضت "إثريوم" بنسبة 0.60% إلى 980 دولارًا.
وبلغت القيمة السوقية الإجمالية للعملات الرقمية 521 مليار دولار، حصة "بتكوين" منها 34.7% أو ما يعادل 181 مليار دولار تقريبًا.
وحذر مصرف "جولدمان ساكس" في مذكرة له هذا الأسبوع من أن "بتكوين" أصبحت تشكل فقاعة تفوق في حجمها فقاعة "دوت كوم" وتماثل هوس "التوليب" الهولندي من حيث الشهرة.

[alskndry]

باحثون: احتيال تسبب في ارتفاع "بتكوين" من 150 دولاراً إلى ألف دولار عام 2013



عام 2013، كانت قيمة "بتكوين" 150 دولارا فقط، ولكن الأسعار قفزت فجأة حتى بلغت ألف دولار في نفس العام، وذكر باحثون أكاديميون أن شخصا واحدا وراء هذه القفزة.

ووفقا لتقرير نشرته "تك كرانش"، فإن الباحثين نوهوا إلى حدوث تلاعب واحتيال محتمل في تداولات العملات الرقمية في ذلك الوقت.

وأوضح الباحثون أن الشخص الذي تلاعب في التعاملات وتسبّب في هذه القفزة في الأسعار غير معلوم بسبب لا مركزية تكنولوجيا "بلوك شين" التي تتم تعاملات العملات الرقمية عبرها.


كما ان الامركزية لها مميزات فلها عيوب ايضا

للاسف هذه العملات غير خاضعة لاى رقابة

وطبعا كل شئ ممكن يحدث دون وجود سبب


تحياتى ياغالى ومشكور على هذه الاخبار ياغالى

[mahmoud0711]

للاسف هذه العملات غير خاضعة لاى رقابة

وطبعا كل شئ ممكن يحدث دون وجود سبب


تحياتى ياغالى ومشكور على هذه الاخبار ياغالى

نعم يا غالى هذة العملات مازالت خارج الاطار القانونى و الرقابى و اى شئ يحدث بها لايمكن تتبعة او معرفة مصدرة

وهذا اخطر عيوب الا مركزية هو عدم القدرة على تحديد المسئولية او معرفة الجانى

تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

[mahmoud0711]

دافوس 2018.."تيريزا ماي": سننظر "بجدية" في اتخاذ إجراء بشأن البيتكوين
2018-01-25


وعدت رئيسة الوزراء البريطانية "تيريزا ماي" بالنظر في فرض قيود على البيتكوين، حيث أثارت مخاوف من استخدام المجرمين للعملات الافتراضية.
وصرحت "ماي" في حديث مع "بلومبرج" في دافوس قائلة: "في مجالات مثل العملات الافتراضية، مثل "بتكوين"، يجب أن ننظر لها بجدية"، وأضافت: ربما تكون هناك حاجة لاتخاذ إجراء بشأن تلك العملات وتحديدًا بسبب الطريقة التي تستخدم بها وخاصة من قبل المجرمين.
وقالت "ماي" إن التزايد في استخدام البيتكوين قد تطور بشكل متصاعد، وأضافت: "أعتقد أنه شيء يجب أن ننظر إليه".

[mahmoud0711]

العملات الرقمية تتحول للانخفاض.. والسوق يفقد 50 مليار دولار خلال ساعات
2018-01-26


تحولت العملات الرقمية إلى الانخفاض بعدما علقت واحدة من أكبر بورصات تداول "بتكوين" في اليابان عمليات السحب، ما دفع العملة الافتراضية الأبرز إلى التراجع دون 10500 دولار.
وخلال تعاملات الجمعة، هبطت "بتكوين" بنسبة 6.95% إلى 10362 دولارًا، في تمام الساعة 12:54 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
وانخفضت "إثريوم" بنسبة 4.90% إلى 1003 دولارات، وعمقت "الريبل" خسائرها إلى 12.45% لتسجل 1.15 دولار، فيما تراجعت "بتكوين كاش" بنسبة 7.15% إلى 1520 دولارًا.
وتراجعت القيمة السوقية الإجمالية للعملات الرقمية إلى 509 مليارات دولار، أي أقل بما يناهز 50 مليار دولار عما كانت عليه في بداية تعاملات اليوم، بحسب بيانات "كوين ماركت كاب".
وقالت بورصة "كوين تشك" التي تتخذ من طوكيو مقرًا لها، في سلسلة تغريدات صباح اليوم، إنها علقت جميع عمليات السحب، وأوقفت التداول على كل العملات الرقمية باستثناء "بتكوين".

[mahmoud0711]

كوين تشك: عملات "نيم" المسروقة والتي تُقدر قيمتها بـ 534مليون دولار كانت مخزّنة بمحفظة متصلة بالإنترنت ذات حماية ضعيفة


وقعت بورصة العملات الرقمية اليابانية "كوين تشك"، وهي واحدة من أكبر البورصات في البلاد، ضحية أختراق ضخم مما أدى إلى فقدان 523مليون عملة نيم، بقيمة حوالي 534 مليون دولار.

وقد سرقت هذه العملات عبر عدة صفقات غير مصرح بها من محفظة متصلة بالإنترنت في الساعة الثالثة صباحًا بالتوقيت المحلى يوم الجمعة الموافق 26 يناير.

وبعد الاختراق، عقدت بورصة "كوين تشك" مؤتمرًا صحفيًا عرضته منصة نيكونيكو في بثٍ مباشر لتقديم تفاصيل ما حدث وما سيأتي بعد ذلك.

كانت "نيم" مخزّنة بمحفظة متصلة بالإنترنت، والمفتاح الخاص قد سُرق
تضمن الاختراق فقط عملة "نيم"، ولم يتم سرقة أي عملة رقمية أخرى، بما في ذلك ريبل، على عكس التقارير المبكرة التي نشرها موقع كوينتيليغراف.

ووفقًا لممثلي البورصة فقد تمكن المخترقون من سرقة المفتاح الخاص للمحفظة المتصلة بالإنترنت حيث تم تخزين العملة الرقمية نيم، مما مكنهم من سحب الأموال.

وحيث إن كل الأموال المسروقة تعود إلى عملاء البورصة، فقد أبلغت "كوين تشك" بالعمليات "غير المصرحة" لتحويل الأموال إلى وكالة "الخدمات المالية اليابانية"، فضلًا عن الشرطة في وقت لاحق من اليوم نفسه.

وبعد فترة قصيرة من الاختراق، أوقفت الشركة جميع عمليات السحب من الموقع، على أمل وقف أي ضرر آخر لأموالها. وعند سؤالها عما إذا كانوا سيشرعون في السماح لسحب العملات الورقية "على الأقل" في وقتٍ قريب، أجابت "كوين تشك" بأن ذلك سيتم بعد أن تحديد أفضل طريقة للمُضي قدمًا.

وقد اتضح أن الأموال يتم تخزينها على محفظة بسيطة متصلة بالإنترنت بدلًا من محفظة "ملتي سيغ" أكثر أمنًا.

وادعى ممثلون "كوين تشك" أن الإعداد الأمني يختلف بين العملات المختلفة في البورصة.

حيث يتم تخزين العملات الرقمية الأخرى على الموقع حاليًا في محافظ "ملتي سيغ"، ولكن لم تكن "نيم" كذلك. وعندما ضغطت وسائل الإعلام، أصرت الشركة على أن "المعايير الأمنية لم تكن منخفضة"، على الرغم من أن عدم وجود حماية "ملتي سيغ" لنيم قد تشير إلى عكس ذلك.

وقد أوضحت الشركة أنها تستخدم أنواعًا مختلفة من المحافظ للاحتفاظ بأصولها المختلفة. فعلى وجه التحديد، يتم تخزين بيتكوين وإيثر في محافظ تخزين غير متصلة بشبكة الإنترنت، مع امتلاك بيتكوين لعنوان "ملتي سيغ" إضافي. أما بالنسبة لإيثر، و"نظرًا لطبيعتها"، فلا يتم تخزينها بمحفظة "ملتي سيغ".

ووفقًا لبيانهم، فإن أكثر من نصف الموظفين الدائمين في "كوين تشك" البالغ عددهم 80 موظفًا يعملون على أنظمة الأمن.

ماذا بعد ذلك؟
وللمتابعة، ادعت "كوين تشك" أنها تعرف العنوان حيث يتم تخزين عملات نيم المسروقة حاليًا من قبل المخترقين، وتأمل أن تكون قادرة على تتبع الجناة.

وفي حين أن الشركة لا يمكنها أن تكشف حاليًا عن عدد المستخدمين الذين تأثروا، فقد أعربت عن رغبتها في رد كل الأموال التي فقدت.

وعند سؤالها عما إذا كانت تنوي استئناف العمليات أو إعلان الإفلاس، صرحت "كوين تشك" أنها "من حيث المبدأ" تخطط للاستمرار في عملها.

وفي حين أعربت البورصة عن رغبتها في رد جميع الأموال المفقودة، إلا أنهم ما زالوا يدرسون كيفية التعامل مع الوضع. وطبقًا للمؤتمر الصحفي، سيكون "السيناريو الأسوأ" هو أنه لا يمكن أبدًا إعادة الأموال.

وعند سؤالهم عما إذا كان لديهم أي كلمات للعملاء، صرح ممثلو "كوين تشك" أنهم "آسفون بشدة" لما حدث.

[mahmoud0711]

سرقة بورصة العملات الرقمية اليابانية "كوين-تشيك" قد تكون الأكبر في العالم



تخضع بورصة العملات الرقمية اليابانية "كوين-تشيك" للفحص من قبل السلطات الحكومية في البلاد، بعدما استولى قراصنة على 530 مليون دولار من العملات الرقمية بحسابات مستخدميها.

واكتشفت عملية قرصنة البورصة التي تصف نفسها بـ"رائدة تداول العملات الرقيمة في آسيا" خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي، وإذا تأكدت قيمة العملات المسروقة، فإنها ستكون الأكبر

في التاريخ، متفوقة على سرقة "مت جوكس" عام 2014.

و"مت جوكس" التي تتخذ من اليابان مقرًا لها، كانت يومًا أكبر بورصة للعملات الرقمية في العالم، قبل أن يتمكن قراصنة من اختراقها وسرقة نحو 400 مليون دولار من "بتكوين".

وتشهد العملات الرقمية اهتمامًا كبيرًا من اللصوص الإلكترونيين، منذ العام الماضي، والذي شهد إفلاس بورصة "يوبيت" الكورية الجنوبية بعد تعرضها للاختراق والسرقة، وأيضًا

الاستيلاء على 70 مليون دولار من "بتكوين" من بورصة "نيسهاش" في سلوفينيا.

[mahmoud0711]

"دويتشه بنك": لا تستثمروا في العملات الرقمية فخطر الخسارة الكلية حقيقي



لا تنصح إدارة الثروة التابعة لمصرف "دويتشه بنك" بالاستثمار حاليًا في العملات الرقمية، بحسب مدير الاستثمار بالوحدة "ماركوس مولر".

وقال "مولر" في مقابلة مع "بلومبرج نيوز" الاثنين، إن من بين المخاوف المتعلقة بالاستثمار في العملات الرقمية، ارتفاع حدة التقلبات، والتلاعب المحتمل بالأسعار، وفقدان البيانات أو سرقتها.

وتابع: نحن لا نوصي بذلك، إنها فقط للمستثمرين الساعين وراء المضاربة، هناك خطر حقيقي من حدوث خسارة كلية، فالمكاسب الأخيرة لهذه العملات خيالية ومدفوعة بالوضع الحالي للسوق.

ويرى "مولر" أن اعتبار العملات الرقمية نوعًا من الأصول في المستقبل، يحتاج لمزيد من التنظيم والأمن والشفافية، على سبيل المثال عبر منافذ تداول رسمية، مضيفًا أن القضايا الهامة حول المسؤولية والوثائق

غير واضحة ما يجعل هذا السوق في بداياته حتى الآن.

[mahmoud0711]

جهة رقابية ألمانية توقف نشاط شركة عملات رقمية بعد شكاوى بالاحتيال


أمرت جهة رقابية ألمانية شركة "Crypto.exchange" ومقرها "برلين" بالتوقف فوراً عن قيامها بتبديل "بتكوين" باليورو، قائلة إنها لا تملك ترخيصا بتقديم مثل هذه الخدمات.

وأعلنت الشركة على الإنترنت أنها يمكنها بيع "بتكوين" في البورصات وتحويل العائدات في غضون ثلاثين دقيقة، وفقاً لهيئة الرقابة المالية الفيدرالية الألمانية.

وواجهت الشركة شكاوى من المستخدمين على شبكة الإنترنت الذين قالوا إنهم لم يتلقوا أي أموال مقابل العملة الافتراضية التي نقلوها إلى الشركة.

وواجهت جهات تنظيمية في جميع أنحاء العالم ضغوطا لصياغة إطار عمل منسق لرواج العملات الرقمية، وفي أوروبا شدّد المسؤولون مؤخرا التحذيرات على المستهلكين وشدّدوا قواعد

مكافحة غسل الأموال لتشمل العملات الافتراضية.

[mahmoud0711]

بيع أقدم بورصة "بتكوين" في الصين بسبب التضييق الحكومي



قالت أقدم بورصة "بتكوين" في الصين، إنها باعت أعمالها لصندوق استثماري يركز على تكنولوجيا "بلوك شين" ويتخذ من هونج كونج مقرًا له، وذلك بسبب الحملة التنظيمية

التي تقودها السلطات ضد تداول العملات الرقمية والأطراف المشاركة في السوق.

و"بي تي سي سي" هي أول بورصة لتداول "بتكوين" أنشئت في الصين، وعرفت عند تأسيسها عام 2011 بـ"بي تي سي تشاينا"، ويديرها "بوبي لي" أمريكي الجنسية، ولم تكشف

في إعلانها عن تفاصيل الصفقة، لكنها تعتزم الآن التركيز على السوق الدولي ومنتجاتها الرئيسية.

من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الإدارة "دنفر تشاو" في بيان: لدينا الآن الموارد اللازمة لتحقيق رؤيتنا بشكل كامل في الحفاظ على استقرار شبكات "بلوك شين" الخاصة بالعملات

الرقمية، ومن الآن فصاعدا، سنقدم خدمات تعدين أفضل وأكثر شفافية وشمولًا لعملائنا.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، صعدت الصين حملتها ضد تداول العملات الرقمية، وأشارت تقارير إلى عزم الحكومة حجب الوصول إلى المنصات المحلية والخارجية التي تمكن

المستثمرين من عمليات التداول المركزي

[mahmoud0711]

كوريا الجنوبية تطبق لوائح جديدة للحد من المضاربات في سوق العملات الرقمية



أكدت لجنة الخدمات المالية بكوريا الجنوبية اليوم الثلاثاء، أن الإجراءات الجديدة التي أعلنت عنها في وقت سابق من هذا الشهر بهدف الحد من المضاربات في سوق العملات الرقمية،

دخلت إلى حيز التطبيق، بحسب ما أوردته "سي إن بي سي".

وفي وثيقة نشرت قبل أسبوع، قالت اللجنة إنها لن تسمح بتداول العملات الرقمية إلا عبر حسابات مصرفية تحمل بيانات حقيقية اعتبارًا من أواخر يناير/ كانون الثاني، ما يمكن البنوك

من الامتثال لقواعد مكافحة غسل الأموال.

وقالت اللجنة، إن هذه الإجراءات تهدف إلى تقليص مساحة المعاملات في سوق العملات الرقمية التي تستغل في الأنشطة غير المشروعة مثل الجرائم وغسل الأموال والتهرب الضريبي.

من جانبها، قالت بورصة "بيثومب" إن تفعيل هذه اللوائح بداية من صباح اليوم، مر بسلام على التعاملات التي لم تشهد تأثرًا يذكر، فيما يرى مشاركون في السوق، أن هذه القواعد

سيكون لها آثار إيجابية على المدى الطويل.

[mahmoud0711]

"بتكوين" أدنى 11 ألف دولار مع ارتفاع الأصوات المحذرة منها


هبطت "بتكوين" أدنى 11 ألف دولار، وقادت العملات الرقمية لتراجع جماعي، بعد تحذيرات من الاستثمار بها والتأكيد على مخاطر الفقاعة التي قد تمحو قيمة الأموال التي ضخها المستثمرون في وقت قصير.

وخلال تعاملات اليوم الثلاثاء، انخفضت "بتكوين" بنسبة 1.75% إلى 10964 دولارًا، في تمام الساعة 09:15 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.

وتراجعت "إثريوم" بنسبة 1.35% إلى 1166 دولارًا، فيما انخفضت "الريبل" بنسبة 3.75% إلى 1.27 دولار، وهبطت "بتكوين كاش" بنسبة 2.10% إلى 1621 دولارًا.

من جانبها، قالت إدارة الثروة التابعة لمصرف "دويتشه بنك" الإثنين، إنها لا تنصح المستثمرين بالدخول إلى سوق العملات الرقمية، مضيفة أن هناك خطرا حقيقيا من فقدان قيمة الاستثمار كاملة.

فيما وصف الاقتصادي "نوريل روبيني" "بتكوين" بأم الفقاعات، قائلًا إن مخاطر العملة الرقمية تتجاوز فقاعات شهيرة مثل هوس "التوليب" وفقاعة المسيسيبي.

والسعرحاليا عند 10880 دولار وهبوط السعر ادنى 10600 قد يؤدى الى هبوط ادنى من 9600 دولار

[mahmoud0711]

"فيسبوك" تحظر كافة الإعلانات التي تروج للعملات الرقمية على منصتها


قررت "فيسبوك" حظر جميع الإعلانات التي تروج للعملات الرقمية – من بينها "بتكوين" – على منصتها في إطار جهود الشركة لحجب جميع المنتجات المالية والخدمات المضللة

أو التي تحمل ممارسات غير قانونية.

يعني ذلك عدم السماح بأي إعلان حتى لو من جهة أعمال قانونية الترويج للعملات الرقمية أو جمع تمويل بها.

يأتي هذا الإجراء في إطار خطة واسعة النطاق اطلقتها "فيسبوك" لمجابهة أي أخبار زائفة أو مضللة او ممارسات غير قانونية على موقع التواصل الاجتماعي.