النتائج 1 إلى 15 من 20
- 01-01-2018, 07:36 PM #1
"البيتكوين" حرام شرعا بأمر دار الإفتاء.. تعرف على الحكم فى 10 أسباب
حسمت دار الإفتاء المصرية،
من خلال الحكم الشرعى فى
التعامل بعملة الـ"بيتكوين Bitcoin"، الإلكترونية، والمشفرة، بتحريمها، لخطورتها على الأمن المجتمعى والاقتصادى،
دافعا قويا لمعرفة ملابسات الحكم الشرعى وطرق تداول هذه العملة المشبوهة.
واعتمدت دار الإفتاء فى تحريم العملة الافتراضية "بيتكوين" بناء على 10 أسباب، يستعرضها كالتالى:
1 -
تمثل اختراقا لأنظمة الحماية والأمن الإلكترونى.
2 -
تمثل اختراقا للأنظمة المالية المركزية للدول والبنوك المركزية.
3 -
تستخدم للهروب من الأجهزة الأمنية لتنفيذ أغرض غير قانونية
4 -
تستخدمها عادة داعش وعصابات المخدرات وغسيل الأموال للإفلات من العدالة.
5 -
يتوافر فيها عنصر الغرر "النصب والخداع".
6 -
عملة إلكترونية بشكل كامل تتداول عبر الإنترنت فقط.
7 -
عملة رقمية لامركزية وليس لها وجود فيزيائى ولا يمكن تداولها البيد.
8 -
يتوافر فيها عنصر الجهالة.
9 -
لا يجوز البيع والشراء والتعاقد بها.
10 -
لا توجد هيئة تنظيمية مركزية تقف خلفها.
- 01-01-2018, 07:39 PM #2
مستشار مفتى الجمهورية: "البيتكوين" حرام شرعا.. وأداة مباشرة لتمويل الإرهاب
قال الدكتور مجدى عاشور، مستشار مفتى الجمهورية، إن التعامل بعملة "البيتكوين" الرقمية المشفرة حرام شرعا،
إذ لا يجوز إجراء التعاملات والاتفاقات المالية والتجارية بها لاحتوائها على مخاطر عدة.
وأضاف "عاشور"، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن هذه العملة أداة مباشرة من أدوات تمويل الإرهاب،
ولا يوجد لها غطاء من البنك المركزى، ولا ضمان من أى جهة، وتتضمن ضررا كبيرا يتمثل فى الغش والجهالة،
وهذه الأشياء من مفسدات العقود التى تجعله أى عقد تتضمنه حراما من الجانب الشرعى.
كان مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية، قد دعا إلى التنبه لخطر
استخدام التنظيمات الإرهابية للعملات الإلكترونية المشفرة "البيتكوين"، خاصة فى ظل الحملات العسكرية والأمنية
التى تستهدف تجفيف منابع الإرهاب ومحاصرة تمويل الحركات الإرهابية، ما يدفعها إلى اللجوء
لهذه العملات كوسيلة لتأمين تمويلها والتخفى من الملاحقات الأمنية.
ولفت المرصد، إلى أنه قد أصدر تقريرًا فى أغسطس 2015، يشير فيه لوجود مؤشرات قوية
على استخدام "داعش" لتلك العملة فى تمويل الحركات الإرهابية وإرسال الأموال للعناصر
التابعة للتنظيم خارج سوريا والعراق، مستغلين فى ذلك مميزات تلك العملة المشفرة واللامركزية
التى يصعب تتبعها أو التعرف على مستخدميها، إضافة إلى انتشارها الكبير كونها عملة جاذبة للمستخدمين على شبكات الإنترنت.
- 01-01-2018, 07:45 PM #3
المبررات اكثرها امنية وليست شرعية
في الشرع قال الله وقال الرسول
فتوى لا يوجد فيها آية واحدة او حديث !!!!
- 01-01-2018, 07:48 PM #4
- 01-01-2018, 07:50 PM #5
- 01-01-2018, 07:57 PM #6
- 01-01-2018, 08:05 PM #7
- 01-01-2018, 08:26 PM #8
بالرغم من ان هذه العمله لم تمثل اي مشكله حتى الان الا اننى لازلت غير مقتنع بها. او ان صح التعبير غير مقتنع بهذا الرواج الضخم وجذب الاموال الرهيب التى استحدثته في وقت قصير.
لازلت ارى ان الاقتصاد الحقيقى يقوم على تبادل "القيم" المضافه لعمليات التبادل وليس عملية التبادل في حد ذاتها.
- 01-01-2018, 08:45 PM #9
https://www.youtube.com/watch?v=GJOka6GFwRw
شوفوا من اول الدقيقه 17 وما بعدها بقليل وكيف يخططوا لكي تكون هي العملات الرئيسيه فيما بعد...وما هدفهم من الثورات التي دارت في وطننا العربي...وكيف يستفيدون ويخططون...ولماذا وللحديث بقيه لو كان في العمر بقيه
- 01-01-2018, 08:49 PM #10
زمان اول مشايخ وكفى وزمانا هذا ماينفع فيه إلا أصحاب رأي وحكماء بعد كل فتوى
- 01-01-2018, 08:53 PM #11
- 01-01-2018, 09:08 PM #12
السلام عليكم ورحمة الله
هل تذكرون الازمة الاقتصادية العالمية عام 2008؟ السبب الرئيس لها هو قيام بنوك باصدار ادوات مالية عالية الخطورة غير مغطاة بأصول آمنة ...
الخوف ان تكون هذه البتكوين سببا لأزمة كبرى واخطر سببها قيام الدول باصدار عملات رقمية غير مغطاة بأصول آمنة وكافية عندها ستكون ازمة عالمية دولية قد لا تستطيع الدول تجاوزهاً.....باختصار ستكون ازمة قاضيةآخر تعديل بواسطة بن عبدالله ، 01-01-2018 الساعة 09:13 PM
- 01-01-2018, 09:27 PM #13
- 01-01-2018, 09:54 PM #14
ارتفاع تسعيره بشكل مخيف يكشف أنه كان فرصة عظيمة لغسيل الأموال دون حسيب أو رقيب
الفقرات العشر التي ذكرها الشيخ لاغبار عليها
- 01-01-2018, 10:18 PM #15
جميع شيوخ هذا العصر نصابين دجالين لصوص اصحاب منافع
منافقين لا يرجى منهم خير
دمتم سالمين،،،