قال الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال، في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر" إنه ألغى دراسة جميع المشروعات والاستثمارات في إيران، في ظل الخلاف الدبلوماسي بين الرياض وطهران.

وأضاف الأمير الوليد، أنه رفض طلب السفير الإيراني للمقابلة، وأوقف جميع الرحلات التي تسيرها شركة طيران "ناس" الاقتصادية من وإلى إيران.

وتملك شركة المملكة القابضة، الذراع الاستثمارية للأمير السعودي، حصة نسبتها 34% من شركة الطيران المنخفض التكلفة.