تظاهر مئات العرب واليهود مساء أمس السبت فى تل أبيب إحياء للذكرى السنوية الـ45 لحرب الأيام الستة (حرب 1967) التى احتلت إسرائيل على أثرها الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية.

وأفادت صحيفة هآرتس اليسارية أن حوالى ألف شخص تجمعوا فى ساحة رابين.

من جهتها لفتت إذاعة الجيش الإسرائيلى إلى تجمع "مئات" المتظاهرين الذين ساروا رافعين شعار "لا عدالة اجتماعية من دون إنهاء الاحتلال"، فى إشارة إلى حركة الاحتجاجات الاجتماعية التى عمت إسرائيل الصيف الماضى وقد تتجدد هذا العام. وكانت سارت تظاهرات عدة لفلسطينيين فى وقت سابق من الأسبوع.

وبعد ظهر السبت، قام حوالى 300 فلسطينى معارضين للتوسع الاستيطانى الإسرائيلى فى الضفة الغربية برشق قوات الأمن الإسرائيلية بالحجارة واحرقوا إطارات فى بلدة بيت نوبا شمال رام الله، على ما أعلن الجيش الإسرائيلى.

وأشارت متحدثة باسم الجيش إلى أن جنديا أصيب بجروح طفيفة بسبب رشقه بالحجارة وتمت معالجته فى احد مستشفيات تل أبيب. ووفق شهود، أصيب عدد من الفلسطينيين بجروح طفيفة إثر تعرضهم لرصاصات مطاطية وتنشقهم غازا مسيلا للدموع استخدمه الجيش الإسرائيلى.

















تظاهر مئات العرب واليهود مساء أمس السبت فى تل أبيب إحياء للذكرى السنوية الـ45 لحرب الأيام الستة (حرب 1967) التى احتلت إسرائيل على أثرها الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية.

وأفادت صحيفة هآرتس اليسارية أن حوالى ألف شخص تجمعوا فى ساحة رابين.

من جهتها لفتت إذاعة الجيش الإسرائيلى إلى تجمع "مئات" المتظاهرين الذين ساروا رافعين شعار "لا عدالة اجتماعية من دون إنهاء الاحتلال"، فى إشارة إلى حركة الاحتجاجات الاجتماعية التى عمت إسرائيل الصيف الماضى وقد تتجدد هذا العام. وكانت سارت تظاهرات عدة لفلسطينيين فى وقت سابق من الأسبوع.

وبعد ظهر السبت، قام حوالى 300 فلسطينى معارضين للتوسع الاستيطانى الإسرائيلى فى الضفة الغربية برشق قوات الأمن الإسرائيلية بالحجارة واحرقوا إطارات فى بلدة بيت نوبا شمال رام الله، على ما أعلن الجيش الإسرائيلى.

وأشارت متحدثة باسم الجيش إلى أن جنديا أصيب بجروح طفيفة بسبب رشقه بالحجارة وتمت معالجته فى احد مستشفيات تل أبيب. ووفق شهود، أصيب عدد من الفلسطينيين بجروح طفيفة إثر تعرضهم لرصاصات مطاطية وتنشقهم غازا مسيلا للدموع استخدمه الجيش الإسرائيلى.