النتائج 1 إلى 15 من 33
- 15-04-2017, 07:24 PM #1
حشد مليوني لزيادة العلم والمعرفة والأحتراف في السوق
حشد مليوني لزيادة العلم والمعرفة والأحتراف في السوق
أرجو عدم كتابة أي ردود في الموضوع
وأرجو من المراقب حذف أي ردود في الموضوع وأعتذر من الأعضاء الكرام عن هذا الإجراء
لأن الهدف من الموضوع هو الإختصار وتلخيص المهم والأهم وليس زيادة عدد الصفحات
كلنا يحلم بأن يجلس على هذا الكرسي فهذا الكرسي يجلس عليه من هو صاحب أكبر سلطه الذي يعبر عن القوة
حتى تحصل على القوة وتجلس على الكرسي الذي يعبر عن قوة من يجلس عليه
تتكون أرجل الكرسي من 4 أرجل هي
1. خطة المتاجرة
2 . المهارة النفسية
3 . مهارة قراءة الشارت
4. إدارة راس المال
طريقة المتاجرة أو الإستراتيجيه التي يركز عليها الكثيرين موجوده في مهارة قراءة الشارت وهي جزء منها وطبعا ليست الطريقه أو الإستراتيجية هي الوحيده
التي تجعل من المتاجر محترف
طبعا لو كسرت أحد أرجل الكرسي الأربعه سيكون كرسي يصلح كوقود للمدفئه وغير صالح للإستخدام والجلوس عليه
وستفقد القوه التي كنت تتمتع بها
كل يوم سأكتب عن هذه الأرجل الأربعه وسأقوم بتلخيص أهم النقاط
حتى تستطيعوا جميعكم الجلوس على هذا الكرسي وتتمتعوا بالقوة
الكثير من الصراعات التي حدثت حدثت بسبب الصراع على الكراسي ولكن هنا لن ندخل في صراع مع أحد ^_^ فقط
سنغير مافي عقولنا حتى ننعم بالجلوس على هذا الكرسي وسنحصل بعدها على القوة
كلمة حشد ومليوني تذكرنا بالحروب والأزمات
ولكن هنا لنشر العلم والمعرفه حتى الاحتراف في السوق
- 15-04-2017, 08:48 PM #2
أول رجل من رجل الكرسي والتي يجب تعرفها
1. خطة المتاجرة
تتكون خطة المتاجرة من 5 بنود
البند الأول في خطة المتاجرة
تعرف على المخاطرة ، وقم بتحديدها
هنا المقصود بوقف الخسارة يجب أن تتقبلها وليس تحديدها فقط قد يكون وقف الخسارة المناسب عند مستوى فني يجعلك تخاطر ب 5% هنا
أنته ترى وقف الخسارة كبير فيجب أن لا تدخل في الصفقه أو تقلل من حجم العقد حتى تصل ل2% أو أقل من راس المال
البند الثاني من بنود خطة المتاجرة
لاتهتم بالدقة ،اهتم بتعظيم أرباحك
هنا المقصود الريسك ريوود والذي يجب أن لا يقل عن 2:1 وكلما كان أكبر كان أفضل مثل 3:1 أو 4:1 ....الخ
البند الثالث : من بنود خطة المتاجرة
اقطع خسائرك ، ولا حق أرباحك بالوقف المتحرك
تحمي أرباحك عندما ينعكس السعر
البند الرابع :
في خطة المتاجرة
لا تتدخل يدويا
يعني أن تغلق الصفقه بشكل متعمد وكأنك تعرف ماذا سيحصل هذا معناه أنك تتاجر وأنته على يقين ويفترض أنك تتاجر في بيئة إحتمالات ولا تتاجر باليقين
البند الخامس : في خطة المتاجرة
سجل أدائك وقيم نفسك باستخدام نظام حملات المتاجرة
هنا المقصود تتاجر ب 10 صفقات وبعد ال 10 صفقات تحاسب نفسك اذا خسرت
وتبحث عن سبب الخسارة ربما تكون في طريقة المتاجرة أو المهارة النفسيه
أيضا نقطة الدخول والخروج على الشارت تسمى خطة متاجرة
- 16-04-2017, 07:05 AM #3ثاني رجل من أرجل الكرسي وهي المهارة النفسية وهو علم النفس الفردي أو العقلي فردي ؟! هل يوجد علم نفس جماعي
الإجابه نعم وهو الذي تخلق فيه الفرص وسأتحدث عنه في مهارة قراءة الشارت
في المهارة النفسيه يجب أن نغير طريقة تفكيرنا ومعتقدنا والإيمان بأن السوق بيئة إحتمالات
لإزالة الألم النفسي الذي سببه طريقة تفكيرنا وليس السوق
نحن نريد أن نصل إلى مرحله متقدمه نصل الى مرحلة المتاجرة بالحدس وهذا لن يحدث بدون برمجة عقلنا الباطن عن طريق عقلنا الواعي
هو مجرد حدس يستشعره العقل الباطن أو توقع لحدث قد يكون على وشك الوقوع
فأن تكون مستمرا (متسقا) هو ليس شيئا يمكنك أن تحاول أن تكونه , لأن مجرد محاولتك هذه
سوف ُتلغى أساسا من قبل عقلك الباطني , وهذا سيبعدك عن العفوية , مما ُينقص من احتمال
ربحك ويرفع من احتمال خسارتك .
أفضل صفقاتك كانت سهلة وبدون جهد , ولست أنت من حاول أن يجعلهم بهذه السهولة , هم فقط كانوا كذلك
قد يكون لديك حس داخلي بشأن السوق أو صفقة معينة ولا تدري حتى ما السبب. فعقلك الباطن في بعض الأحيان يكون أكثر ذكاء من عقلك الواعي
يجب أن نبرمج عقلنا الباطن وبعدها نبدأ بمهارة قراءة الشارت ونفهم كيف نقرأ الشارت حتى يعمل الحدس بفعاليه
وحتى يعمل عقلك الباطن بفعاليه يجب أن تلتزم بأرجل الكرسي الأربعه فكسر أحد هذه الأرجل لن يجعل عقلك الباطن يعمل بفعاليه
هيا بنا نبي الهيكل الأساسي لمعنى أن تكون رابح بإستمرار في عقلك وسنبدأ ب المعتقدات الفرعية
أنا رابح باتساق للأسباب التالية :
1- أنا أحدد أفضليتي بموضوعية .
الأفضليه تعني أن احتمال حصول شيء ما أكثر من
احتمال حصول شيء آخر سنتحدث عنها في طريقة المتاجرة في مهارة قراءة الشارت بشكل أكبر
الموضوعية هي حالة ذهنية بحيث يكون لديك القدرة على الوصول بشكل واعي شعوري إرادي إلى كل شيء تعلمته حول طبيعة حركة السوق .
بعبارة أخرى , لاشيء محجوب عنك أو مزور من قبل الآليات التي تجنبك الألم الموجودة في
عقلك
2- أنا أحدد المخاطرة مسبقا لكل صفقة .
المخاطرة هي وقف الخسارة ويجب أن يكون بين 1% أو 2% من راس المال
3- أنا أتقبل المخاطرة بشكل تام , أو أنا قادر على ترك الصفقة .)لهدفها أو وقف
خسارتها( .
هناك فرق كبير بين تحديد المخاطرة وتقبلها تقبلها يعني مثلا لو السعر عكس عليك بعض النقاط لا تغلق الصفقه خوفا من الخسارة فأنته لم تتقبل الخسارة
لان بعدها إحتمال السعر يعود لنفس اتجاه الصفقه وأنته تكون خارج السوق بسبب عدم تقبل الخسارة أو المخاطرة
4- أنا أتصرف بحسب أفضليتي بدون تحفظ أو تردد .
لماذا التردد والتحفظ ؟
الايمان بأن السوق بيئة احتمالات يعني كل شيء يمكن أن يحدث وهذا ماسنتحدث عنه في المعتقدات الأساسية أو الرئيسية
5- أنا أدفع راتبا لنفسي عندما يوفر السوق الأموال لي .
إذا كنت ستنشأ معتقدا في نفسك بأنك رابح متسق , فسيكون عليك أن تخلق تجارب تتوافق
مع ذلك المعتقد و تدعمه (أي سيكون عليك أن تصنع تجارب تعيش فيها الربح المتسق
المستمر لتؤكد صحة هذا المعتقد
6- أنا أراقب قابليتي لارتكاب الأخطاء دائما .
يجب أن لا تعيد تكرار اخطاءك بعد أن تمكنت من توصيفها و تعريتها و ضبط نفسك أثناء ارتكابها فقد أصبحت الآن تعرف الخطأ الذي ترتكبه و لماذا بالتحديد هو خطأ
7- أنا أفهم الضرورة المطلقة لهذه المبادئ من أجل تحقيق النجاح المتسق , ولذلك لا
أنتهكها أبدا
يجب الالتزام بهذه المبادىء
- 18-04-2017, 03:15 PM #4مازلنا في المهارة النفسية الرجل الثانيه للكرسي ونشرح الخمس حقائق الأساسية أو الرئيسيه في الرد السابق كانت المعتقدات الفرعيه السبعه
لكي تفكر في الاحتمالات , عليك أن تخلق إطار عقلي أو تركيبة عقلية أو نمط تفكير ينسجم
مع المبادئ الأساسية للبيئة الاحتمالية .
فالتركيبة العقلية الاحتمالية للتداول , تتألف من خمس حقائق أساسية
1.أي شيء يمكن أن يحصل
لماذا ؟ لأنه هناك دائما عوامل مجهولة تعمل في كل سوق وفي كل لحظة , فالأمر يتطلب متداول
واحد فقط في مكان ما في العالم ليلغي النتيجة الإيجابية المتوقعة لأفضليتك . هذا كل ما
يتطلبه الأمر : متداول واحد فقط .
بغض النظر عن كمية الوقت و الجهد والمال الذي استثمرته في تحليلك , فمن منظور السوق
لا يوجد أي استثناء أو أهمية لذلك , فأي استثناء قد يوجد في عقلك سيكون مصدرا للصراع
,و محتمل أن يجعلك ترى معلومات السوق على أنها تهديد .
2أنت لست بحاجة لأن تعرف ما الذي سيحدث لاحقا حتى تكسب المال .
لماذا ؟ لأن
هناك توزيع عشوائي بين الصفقات الرابحة والخاسرة , مهما كانت مجموعة
المتغيرات التي تستخدمها لتحدد بواسطتها أفضليتك وبعبارة أخرى
استنادا لأداء أفضليتك في الماضي , يمكنك أن تعرف أنه من بين ال 20صفقة
المقبلة , فإن 12ستكون رابحة , و 8ستكون خاسرة , ولكن مالا تعرفه , هو
التسلسل بين الصفقات الرابحة والخاسرة , أو كمية المال التي سيوفرها السوق في
الصفقات الرابحة .
هذه الحقيقة تجعل من التداول عبارة عن احتمال أو لعبة أرقام .
عندما تؤمن حقا أن التداول هو مجرد لعبة احتمالات فعندها مفاهيم كال صح والخطأ , أو
الربح والخسارة لن يعود لها نفس الأهمية .
و نتيجة لذلك , فإن توقعاتك ستكون متناغمة مع الاحتمالات .
ضع في اعتبارك أنه لا يوجد شيء لديه القدرة على أن يسبب لنا أذى عاطفي بقدر ما تسببه
لنا توقعاتنا التي لا تتحقق
فلنفرض أن لديك نظام نسبة نجاحه هو 80% أو 70% هل ستعرف متى ستأتيك الصفقات الرابحه ؟
لديك صفقات خاسرة بنسبة 30% أو 20% واذا كنت تتاجر بمخاطره كبيرة مثلا 10% أو 15% سيتبخر راس المال وستخسر كل رأس مالك
وستعتقد أن النظام هو من جعلك تخسر وفي الحقيقه إدارة راس المال السيئه هي السبب
لهذا السبب لا نستطيع أن نكسر أحد أرجل الكرسي مهما وصلنا من قوة أو مهارة حتى لو أصبحت أقوى متاجر في العالم
لهذا السبب يجب أن تتاجر ب نسبة 1% أو 2% الحد الأقصى من راس المال
تريد أن تربح أرباح أكبر كبر حجم راس المال ولا تكبر حجم المخاطره
3 .هناك توزيع عشوائي بين الصفقات الرابحة والخاسرة مهما كانت مجموعة
المتغيرات التي نستخدمها لتحديد الأفضلية .
إذا كانت كل خسارة تجعلك أقرب إلى الربح فأنت سوف تتطلع إلى تحقق شروط أفضليتك
القادمة , ستكون جاهزا وتنتظر لتنقض بدون أدنى تحفظ أو تردد .
أما من جهة أخرى , إذا كنت لا تزال تعتقد أن التداول يتعلق بالتحليل أو بكونك على صواب ,
فعندها بعد حصول خسارة ستستبق تحقق شروط أفضليتك القادمة بالشعور بحالة من الذعر
والتساؤل فيما إذا كانت الصفقة ستنجح أم لا , وهذا بدوره , سيجعلك تبدأ بجمع الأدلة التي
تؤيد اتجاه صفقتك أو الأدلة التي تخالفه .
ستجمع أدلة تدعم اتجاه صفقتك إذا كان خوفك من تفويتها أكبر من خوفك من الخسارة ,
وستجمع أدلة تخالف اتجاه صفقتك إذا كان خوفك من الخسارة أكبر من خوفك من تفويتها ,
في كلتا الحالتين , لن تكون بحالة عقلية ملائمة لتحقيق نتائج متسقة
4.الأفضلية ليست أكثر من مجرد مؤشر يدل على أن احتمال حصول شيء ما هو أكبر
من احتمال حصول شيء آخر .
إن خلق الاستمرارية لديك يتطلب أن تقبل تماما بأن التداول لا يتعلق بالتمني , أو التساؤل ,
أو جمع الأدلة بطريقة أو بأخرى لتحدد فيما إذا كانت الصفقة القادمة ستنجح أم لا .
فالدليل الوحيد الذي تحتاجه هو , هل المتغيرات التي تستخدمها لتحديد أفضليتك موجودة في
لحظة ما أم لا .
عندما تستخدم معلومات أخرى خارج نطاق المعيار الذي تحدد به أفضليتك لتقرر فيما إذا كنت
ستأخذ الصفقة , فأنت بذلك تضيف متغيرات عشوائية لنظام تداولك .
وإضافة متغيرات عشوائية سيجعل من الصعب جدا عليك إن لم يكن من المستحيل , أن تحدد
ما الذي سيصلح وما الذي لن يصلح .
فإذا لم تكن متأكدا من جدوى أفضليتك فلن تشعر بالثقة بها . وبقدر ما تفتقر إلى هذه الثقة ,
بقدر ما ستشعر بالخوف .
المفارقة هي أنك , ستكون خائفا من العشوائية , ومن النتائج الغير متسقة , بدون أن تدرك
أن أسلوب عملك العشوائي والغير متسق هو الذي يخلق بالضبط ما تخاف منه .
أما من ناحية أخرى , إذا آمنت بأن الأفضلية تعني ببساطة أن احتمال شيء ما أكبر من
احتمال شيء آخر , وأن هناك توزيع عشوائي بين صفقاتك الرابحة والخاسرة مهما كانت
مجموعة المتغيرات التي تعتمد عليها في تحديد أفضليتك , فلماذا قد تجمع أدلة "أخرى" مع
أو ضد صفقتك ؟
بالنسبة لمتداول يعمل انطلاقا من هذين المعتقدين السابقين , فإن جمع أدلة "أخرى" لن يكون
له أي معنى .
أو سأصبغها بهذه الطريقة : إن جمع أدلة "أخرى" هو تقريبا مثل محاولتنا معرفة فيما إذا
كانت رمية القطعة النقدية التالية ستكون وجه , بعد أن كانت نتيجة آخر 10رميات هي ذيل ,
فبغض النظر عن الأدلة التي ستجدها والتي تدعم ظهور الوجه في الرمية التالية , سيبقى
الاحتمال هو % 50بأن الرمية التالية ستأتي ذيل .
وعلى نفس المنوال , فإنه بغض النظر عن حجم الأدلة التي تجمعها والتي تدعم تدخلك أو
عدم تدخلك في الصفقة , فإن الأمر مازال يتطلب متداولا واحدا فقط في مكان ما في العالم
ليلغي بعض من أدلتك هذه , إن لم يكن كلها .
الفكرة هي لماذا تتعب نفسك ؟! فإذا قدم السوق لك أفضلية منطقية , حدد مخاطرتك و ادخل
الصفقة
5.كل لحظة في السوق فريدة من نوعها .
توقف للحظة وفكر بمفهوم الفرادة (أو التفرد) . "فريد" تعني أنه لا يوجد شيء مماثل له ولم
يوجد يوما . و بقدر ما يقل فهمنا لمبدأ الفرادة بقدر ما تعمل عقولنا بشكل سيء على
المستوى العملي .
كما ناقشنا سابقا , عقولنا مصممة بحيث تقوم بالربط بشكل تلقائي (بدون وعي شعوري
إرادي) , تقوم بربط أي شيء في المحيط الخارجي بما هو مشابه له وموجود داخلنا على
شكل ذاكرة أو معتقد أو سلوك .
وهذا يخلق تضارب داخلي بين , الطريقة الطبيعية التي نفكر بها في العالم , وبين الطريقة
الحقيقية لوجود هذا العالم .
لا يمكن لأي لحظتين في المحيط الخارجي أن تكررا بنفس الشكل تماما , فحتى تكررا يجب أن
تكون كل ذرة و جزيئه في نفس الوضعية التي كانت فيها تماما في اللحظة السابقة . وهذا
احتمال غير وارد .
ومع ذلك , بحسب طريقة تصميم عقولنا لتعالج المعلومات , فإننا سوف نعيش "اللحظة
الحالية" في محيطنا على أنها نفس لحظة سابقة موجودة في عقولنا .
إذا كانت كل لحظة لا تماثل أي لحظة أخرى كما أوضح ٌ ت قبل قليل , فعندها لا يوجد أي شيء
على مستوى تجاربك العقلانية يمكن أن يخبرك على وجه اليقين بأنك "تعرف" ما الذي
سيحصل لاحقا .
لذلك سأقول مرة أخرى , لماذا تتعب نفسك و أنت تحاول أن تعرف ؟! فعندما تحاول أن تعرف
فأنت ضمنيا تحاول أن تكون على صواب .
أنا لا ألمح هنا أنك لا تستطيع أن تتنبأ ماذا سيفعل السوق لاحقا و يكون تنبؤك صحيحا , لأنه
بالتأكيد يمكنك ذلك , ولكن ما أقوله هو أنه عند محاولتك تلك فعندها تقع في كل المشاكل .
فعندما تؤمن أنك تنبأت بالسوق بشكل صحيح لمرة , فإنك بشكل طبيعي ستحاول فعلها مرة
ثانية .
و نتيجة لذلك , سيبدأ عقلك بشكل تلقائي بفحص السوق باحثا عن نفس النمط , أو الظروف ,
أو الحالة , التي كانت قائمة في المرة السابقة التي تنبأت فيها بالحركة بشكل صحيح .
وعندما تعثر على هذا النمط سيقوم عقلك بجعل الحالة مشابهة للحالة السابقة من كل النواحي
, لكن المشكلة أنه من منظور السوق فالحالة هي ليست نفسها , و بالنتيجة , فأنت تح ّ ضر
نفسك لخيبة أمل .
ما يميز أفضل المتداولين عن البقية , أنهم دربوا عقولهم على أن يؤمنوا بالفرادة لكل لحظة
(على الرغم من أن هذا التدريب عادة ما يأخذ شكل خسارة ثروات قبل أن يؤمنوا "فعلا"
بمفهوم الفرادة ) .
هذا الإيمان بالفرادة , يعمل كقوة معطلة ومحيدة لآليات الربط التلقائية .
فعندما تؤمن حقا بأن كل لحظة فريدة من نوعها , فعندها بحكم تعريف الفرادة لا يوجد أي
شيء في عقلك لتقوم آليات الربط بالاتصال به في تلك اللحظة .
و هذا الإيمان بالفرادة يعمل كقوة داخلية مسببا لك فصل "اللحظة الحالية" في السوق عن أي
لحظة سابقة موجودة في عقلك .
بقدر ما يكون إيمانك بفرادة كل لحظة قويا , بقدر ما تكون إمكانية الربط منخفضة , وبقدر ما
تنخفض إمكانية الربط , بقدر ما يكون عقلك منفتحا ليتلقى ما يعرضه السوق عليك من
منظوره.
- 19-04-2017, 02:30 PM #5أعتذر عن إكمال الموضوع
من الصعب أن أرى أحد آخر يجلس على الكرسي ويتمتع بالقوة غيري
من الصعب أن أِشرح و يعرف الآخرين لماذا أنا الأقوى
أرجو من المراقب إغلاق الموضوع
- 19-04-2017, 03:12 PM #6
الاسترخاء يفتح بوابة العقل الباطن
يظنّ العلماء أنّ مزج الأصوات التي تبعثها الدلافين، ومن بينها بعض الأصوات الفوقية التي لا يمكن أذن الإنسان أن تلتقطها، يؤدي إلى
إنتاج ناقلات عصبية
في الدماغ تبعث شعوراً بالراحة. أتمنّى لكِم استرخاءً هنيئاً!
- 19-04-2017, 03:28 PM #7
هنيىا
لك
ولك
من يجلس على
الكرسي
- 19-04-2017, 03:32 PM #8
عندما
تتبع
الخبث
تجمع الخبث حولك
لتنتهي ملكا عليه
- 19-04-2017, 03:34 PM #9
يقول مارك دوغلاس
لقد عملت مع العديد من المتداولين المحترفين الذين حققوا سلاسل لا تصدق من الصفقات
الرابحة , و أحيانا كانت تمضي شهور دون أن يمروا بيوم خاسر واحد ,
و تحقيقهم لخمسة عشر صفقة أو حتى عشرين صفقة رابحة متتالية ليس أمر غريبا بالنسبة
لهم
قريبا سأعتبر نفسي من هؤلاء الذين تحدث عنهم مارك دوغلاس في كتابه
- 19-04-2017, 03:58 PM #10
كلمني على قدي قول لي تقول حافظ على راس المال
ارد عليك ثلث المال ولا قتله
يعني استثمر الثلث والثلثين احفظهم في مكان امين
- 19-04-2017, 03:58 PM #11
- 19-04-2017, 04:02 PM #12
- 19-04-2017, 04:04 PM #13
ما يخالف انت الاقوى بس لا ترتد منك طلقة او يقع سيفك غلط ما دام وصلت للإحساس احمد الله وانساه لإحساس أفضل منه لا يتملكك إحساسك لأنك كذا بتحدد قيمتك كل مرة والسوق لا ينجح معاه التملك لان السوق إداءة تبادل للمنافع اذا عجبك الإحساس وتود تذكره سوي نقطة استعادة نظام وواصل التقدم
- 19-04-2017, 04:12 PM #14
- 19-04-2017, 04:12 PM #15لن تكون نهايتي مثل
جيسي ليفرمور
لقد سهرت ليالي حتى أكون عقليه سليمه عن المتاجرة في السوق
ولا مكان للخطأ في قاموسي ولو كان هناك خطأ سيكون صغير وليس كبير وسأحاسب نفسي حسابا عسيرا على هذا الخطأ الصغير
6- أنا أراقب قابليتي لارتكاب الأخطاء دائما .
يجب أن لا تعيد تكرار اخطاءك بعد أن تمكنت من توصيفها و تعريتها و ضبط نفسك أثناء ارتكابها فقد أصبحت الآن تعرف الخطأ الذي ترتكبه و لماذا بالتحديد هو خطأ